الصفحه ٤٣ : لأبي الأسود».
(٥) كذا وهو على مذهب
الكوفيين في النسب إلى دئل. انظر الاشتقاق ص ١٧٤ والتعليق عليه. وفي
الصفحه ١٩٩ :
قولك في الوقف : فيمه؟ ولمه؟ وعلامه؟ / ، والأصل : ٨٥ فيما ، ولما ، وعلاما؟
دخلت حروف الجرّ على «ما
الصفحه ٥٤ :
وشرف ، فكذلك قالوا : فره (١) فهو فاره ، وطهرت فهي طاهر ، وعقرت فهي عاقر (٢). فجاء الاسم منه على
الصفحه ٣٧٧ :
(٢) إلى أنّ أصلها «أشيئاء» على زنة «أفعلاء» ، فحذفت الهمزة الأولى (٣) تخفيفا ، على حدّ حذفها من : سؤته
الصفحه ٥٧ :
وغير متعدّ. [فالمتعدّي] نحو : عابه ، وباعه ، وغير المتعدّي نحو : عال (١) وصار. والذي يدلّ على أنّه
الصفحه ٢٩١ :
قال
الشارح (١) : الأصل في «فم» : «فوه». عينه واو ، ولامه هاء. والذي
يدلّ على ذلك قولك في التصغير
الصفحه ٥٣ : . فلا يجوز أن تكون «فعل» بالكسر ، لأنّ المضارع منها
على «يفعل» بالضمّ ، نحو : يقول ، ويعود. والأصل
الصفحه ١٨٨ : ،
ودخلت الألف للفرق بين الواحد والجمع. وقال بعضهم : التاء للتّأنيث ، والألف للجمع.
وأجمع المتأخّرون على أن
الصفحه ٢٨٠ :
وقد أبدلوا (١) الهمزة من الهاء في «شاء» جمع «شاة». وأصله «شوهة» على
زنة «فعلة» كقصعة ، وجفنة
الصفحه ٣٨٥ : اشتقاقها وتصرّفها. ولذلك حكم (١) على ألفاتها كلّها بأنها أصل ، نحو «ما» و «لا». وأمر
آخر وهو أنّ هذه الحروف
الصفحه ٤٠٣ : (٢) التأنيث.
وأما «اسم» (٣) فأصله «سمو» على زنة «فعل» بكسر الفاء ـ هكذا قال
سيبويه ـ فحذفت الواو تخفيفا
الصفحه ٤١٤ :
* جرى الدّميان بالخبر اليقين*
دلالة ، عند
سيبويه ، على أنّ وزنه (١) «دمي» كجبل وجمل ، لأنّ الحرف
الصفحه ٣٣ :
وتكون على
حرفين ، نحو : من ، وهل ، وأم ، ولم ، وشبه ذلك.
وتكون على
ثلاثة أحرف ، نحو : نعم ، وأنّ
الصفحه ٣٤ :
الأصل يمضي صدره على اليقين ، ثمّ يسري التشبيه من آخره إلى أوّله.
وأمّا «لعلّ»
فهي (١) : «علّ
الصفحه ٥٠ : ، وولي يلي ، وورم يرم. وقد يكثر
في المعتلّ من هذا الباب «فعل يفعل» بكسر العين في الماضي والمضارع ، على