الصفحه ٢٦٨ : ، لجاءت في الجمع ، كما قالوا : كوكب درّيء ، وكواكب دراريء ، ورجل قرّاء ،
ورجال قراريء ، فجاؤوا بالهمزة
الصفحه ٣٩٠ : ،
أقاسيه ، بطيء الكواكب
ففتح التاء من «أميمة»
، لأنّه أراد الترخيم وأقحم.
وأمّا قول
الشاعر
الصفحه ٥٤٠ :
٢٦٢
الكواكب
النابغة
٣٩٠
وتكريب
امرؤ القيس
٢٦٢
الصفحه ٣٢٢ : قولك : «ادّرأ»
و «ادّكر» و «ازدجر». والأصل : ادترأ ، واذتكر ، وازتجر ، لأنها من : درأت ، وذكرت
، وزجرت
الصفحه ٣٥٩ : (٥) :
لله درّ
الغانيات ، المدّه
سبّحن ،
واسترجعن من تألّهي
الصفحه ٣٧٣ :
معلقته ، وتمامه :
أم جنايا بني عتيق؟ فمن يغ
در فإنّا من قتلهم لبراء
شرح
الصفحه ١٩٩ :
قولك في الوقف : فيمه؟ ولمه؟ وعلامه؟ / ، والأصل : ٨٥ فيما ، ولما ، وعلاما؟
دخلت حروف الجرّ على «ما
الصفحه ٥٤ :
وشرف ، فكذلك قالوا : فره (١) فهو فاره ، وطهرت فهي طاهر ، وعقرت فهي عاقر (٢). فجاء الاسم منه على
الصفحه ٣٧٧ :
(٢) إلى أنّ أصلها «أشيئاء» على زنة «أفعلاء» ، فحذفت الهمزة الأولى (٣) تخفيفا ، على حدّ حذفها من : سؤته
الصفحه ٥٧ :
وغير متعدّ. [فالمتعدّي] نحو : عابه ، وباعه ، وغير المتعدّي نحو : عال (١) وصار. والذي يدلّ على أنّه
الصفحه ٢٩١ :
قال
الشارح (١) : الأصل في «فم» : «فوه». عينه واو ، ولامه هاء. والذي
يدلّ على ذلك قولك في التصغير
الصفحه ٥٣ : . فلا يجوز أن تكون «فعل» بالكسر ، لأنّ المضارع منها
على «يفعل» بالضمّ ، نحو : يقول ، ويعود. والأصل
الصفحه ١٨٨ : ،
ودخلت الألف للفرق بين الواحد والجمع. وقال بعضهم : التاء للتّأنيث ، والألف للجمع.
وأجمع المتأخّرون على أن
الصفحه ٢٨٠ :
وقد أبدلوا (١) الهمزة من الهاء في «شاء» جمع «شاة». وأصله «شوهة» على
زنة «فعلة» كقصعة ، وجفنة
الصفحه ٣٨٥ : اشتقاقها وتصرّفها. ولذلك حكم (١) على ألفاتها كلّها بأنها أصل ، نحو «ما» و «لا». وأمر
آخر وهو أنّ هذه الحروف