الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ٩ : التحريف
عليه. رحمهالله تعالى ، وغفر لنا وله ، وللمسلمين أجمعين ، آمين. قاله
، وكتبه عبد الفتاح بن محمد بن
الصفحه ١٠ :
موفق الدين ، أبي البقاء ، يعيش بن علي بن يعيش الحلبي ، شارح المفصّل
للامام الزمخشري. ويعرف بابن
الصفحه ٣٠١ :
وقال الآخر (١) :
كلا يومي
أمامة يوم صدّ
وإن لم نأتها
، إلّا لماما
الصفحه ٣٦٠ :
يريد : من تعبّدي.
وقيل : إلاه «فعال»
بمعنى «مفعول» لأنه مألوه ، أي : معبود ، كقولنا : إمام ، أي
الصفحه ٤ :
علي بن يعيش بن أبي السرايا بن محمد بن علي بن الفضل بن عبد الكريم بن محمد
بن يحيى بن حيان القاضي بن
الصفحه ١٧ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
وصلّى الله على
محمّد نبيّه الكريم
[خطبة الكتاب]
الحمد لله على
نعمه
الصفحه ٢٩ : . فالاسم قذعمل (٣). والصفة خبعثن (٤).
وقد ذكر محمد
بن السّريّ (٥) بناء خامسا ، وهو «هندلع» (٦) لبقلة
الصفحه ٥٢٩ : المسائل كثرة ، إن شاء الله تعالى. نجز الكتاب ، بحمد الله وعونه ،
وصلواته على سيّدنا محمّد ، وآله وصحبه
الصفحه ٥٣٤ : .
المبرد ٤٦ ،
١٠٠ ، ١٠٥ ، ٢٠١ ، ٢٠٧ ، ٣٥٥ ، ٤١٤ ، ٤٧٦.
المتنبي ٣١٠.
محمد بن سلمة
٣٠٦.
محمد بن يزيد
٤٦
الصفحه ٣ :
الزميل الكريم ، الأستاذ «محمد نديم فاضل» يعمل أيضا في هذا السبيل ، معتمدا
النسخة الحلبية. ولكنه كان في
الصفحه ٥ : خلّكان (٣) ، وجمال الدين الوائلي محمد بن أحمد الشريشي (٤) ، وأبو بكر الدشتي (٥).
وقد كثرت مجالس
ابن
الصفحه ٦ : ص
٣١٧. وزعم شمس الدين محمد بن ابراهيم بن ساعد ، وأخذ عنه طاش كبري زاده ، أن ابن
جني سمى كتابه هذا
الصفحه ٧ : الأريب ٦ :
١٨٦ وكشف الظنون ص ٤١٢. ونسب خطأ الى محمد بن آدم الهروي ، المتوفى سنة ٤١٤ ، شرح
للتصريف الملوكي
الصفحه ٤١ :
وَالنَّسْلَ.) فكان محمد بن السّريّ يذهب في ذلك كلّه إلى أنها لغات
تداخلت (٣). وهو فيما آخره ألف أسهل ، لأنّ