الصفحه ٣٨ : .
ومازال هذا المنهج قائماً حتى اليوم .. فقد
رأينا ـ وللأسف الشديد ـ كثيراً من الدراسات والكتب لا تؤلَّف
الصفحه ٨٨ : ء هم الأئمة الاثنا عشر ، كما روى ذلك
القندوزي في ينابيع المودة ، والزرندي في نظم درر السمطين
الصفحه ١٢٧ : ء الراشدين المهديين من بعدي ، عضّوا عليها بالنواجذ »
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الخلفاء بعدي اثنا
عشر
الصفحه ١١٧ : بني الحسن تعرب عن
شدة أسفه وحزنه لما لا قوه من كيد الظالمين ، وفي الكافي وغيره عشرات الروايات
الدالة
الصفحه ٤٦ : لابدّ من الإشارة إلى أنّ أتباع
أهل البيت عليهمالسلام هم الشيعة الإمامية
الاثنا عشرية دون سائر المسلمين
الصفحه ٩٣ : « الخلفاء
اثنا عشر كلهم من قريش » ، وإليك بعض
من أخرجه من العامّة :
مصادره :
١ ـ البخاري في صحيحه
الصفحه ٨٦ : إمام زمانه ، ثم تقوّلهم : بأنه
لو كان النص متواتراً عند الشيعة بإمامة الأئمة لما جهله من مثل زرارة
الصفحه ٨٥ : أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، فمن ادعى أن المراد بالإمام الذي من لا يعرفه سيموت ميتةً جاهلية هو السلطان
الصفحه ١٥٨ :
اللحوم.
فلو اتّصل الجزءان معاً ، ورفع ما يخص
إتمام الدين ، لكان المعنى تامّاً ، والنظم سالماً من أدنى
الصفحه ٧٨ :
لتبليغ سورة براءة ـ
هبط جبرئيل عليهالسلام ، فقال : « يا محمّد : لا
يبلّغنَّ رسالتك إلاّ رجلٌ منك
الصفحه ١٢٤ :
بالنواجذ ؟!!
كيف لا ، والحسين هو الذي قرأنا فيه قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المتقدم
الصفحه ٨٩ : أنهم
لا يسألون غير علماء الشيعة وثقاتهم المقربين من الأئمة عليهمالسلام كزرارة وأضرابه.
ومن هنا ابتلي
الصفحه ١٠٢ : ونعظّمهم. أما من أنكر النصّ وتقدّم على الإمام أو بغى
عليه أو نكث بيعته أو مرق عن الدين ، فهؤلاء جميعاً
الصفحه ٣٧ : إليه ، إلى يومنا
هذا..
فقام أئمة الدين والعلماء المصلحون
بدورهم في حفظ الإسلام من تحريف المضلّين
الصفحه ٩٠ :
حج أربعين حجة ، وقد أورد الكشي ست روايات فيها تصريح الأئمة عليهمالسلام بجلالته والاشادة بفضله وأمر