الصفحه ١٥٠ :
من الاختلاف في
القراءة ولا علاقة له بدعوى التحريف ، ولكن من مثل إحسان الهي ظهير وغيره لا
يستبعد
الصفحه ١٤٢ : نفي التحريف عن القرآن
الشريف ) (٢).
ولكن قد يقال : بأنه إذا كان رأي
الكليني كما ذكرتم إزاء هذا الخبر
الصفحه ١٦٧ : ولو في آية من آياته ، ولا تمكن أعداء القرآن من تحريفه ، فكيف
استطاع داجنكم أن يأكل من القرآن ، ويبطل
الصفحه ١٥٢ : الكليني في اُصول
الكافي من الأبواب ، ويقصدون بذلك ( باب أنّه لم يجمع القرآن كله إلاّ الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١٦٠ : الروايات مكذوبة
على الله ورسوله ، فإنّ رواتها في الصحيحين لا يمكن إثبات نزاهتهم من خرافة تحريف
القرآن
الصفحه ١٤١ :
تمسكوا بحجّتين :
الحجة الاُولى : رواية
الكليني لروايات التحريف :
زعم مثيروا هذه الشبهة أنّ
الصفحه ١٣٥ :
المبحث الأول
مفتريات حول تحريف
القرآن الكريم
كلمة موجزة عن كتب
الحديث عند الفريقين :
اِعلم
الصفحه ١٤٣ : ، بل الظاهر
تحريفه اشتباها من النساخ ، والصحيح كما في بعض النسخ المعتمدة ( سبعة آلاف آية ) ،
فكأن
الصفحه ١٣٩ : بشبهة تحريف القرآن الكريم ، قد أثبت لنا
جهله بما لا مزيد عليه ، فهو لم يكن له سابق عهد لا بالقرآن الكريم
الصفحه ١٥٤ : القول ، وأنّه لم يقله نبيٌّ ولا وصيٌّ ؟
ومن ثم فإن الباب الذي عقده الكليني في
اُصول الكافي بعنوان
الصفحه ١٣٨ : كروايات شبهة التحريف في كتاب الكافي للشيخ الكليني ،
متسائلاً : أهنالك مجال للشك في تكفير من يروي التحريف
الصفحه ١٤٥ : : « فجميع آي القرآن ستة آلآف آية ومائتا آية وتسع وعشرون ، في الجملة
نقصان ثلاثون آية خطأ في الحساب
الصفحه ١٤٩ : بهذا المعنى ( أي التحريف ) ، فهو قول باطل ؛
لأنّ جميع الروايات الاُخرى لا دلالة فيها على المدّعى
الصفحه ١٤٠ : في كتاب الكافي على نحو يقطع به على ترسّخ مقولة
التحريف عند الكليني ، ويشهد لذلك أنّ المستدلين على أن
الصفحه ١٥٥ : (٣).
إذن ، هناك من وافق الكليني من العامّة
بأنّ للإمام عليٍّ عليهالسلام
مصحفاً جمع فيه آيات القرآن الكريم