الصفحه ٧ : الأبنية العربية ، وأحوال
هذه الأبنية التى ليست إعرابا ولا بناء» والمقصود «بالأبنية» هنا «هيئة» الكلمة
الصفحه ١٤٠ :
١٠ ـ الاسم المحذوف الآخر :
إن كان آخر
الاسم محذوفا فإننا ننظر :
أ ـ إن رجع فى
التثنية أو جمع
الصفحه ١٩٥ : ؛ قال ابن جنى «والمعنى الجامع لهذا كله
تقريب الصوت من الصوت ألا ترى أنك فى (قطّع) ونحوه قد أخفيت الساكن
الصفحه ٥ : دراسته قبل النحو على ما قرر أبو الفتح ابن جنى فى شرحه على تصريف أبى
عثمان. غير أن الكتب القديمة التى
الصفحه ١٨٩ : الضمة والألف نحو الواو ، وهذه الإمالة تلحظ فى اللهجة
المصرية العامية مثل : فوق ، نوع ، وشوط. وقد ذكر ابن
الصفحه ٨ : ء
الثابت ينبغى أن يكون أصلا لمعرفة حاله المتنقلة (١).
__________________
(١) ابن جنى : المنصف
فى شرح
الصفحه ١٩١ : كانت تجيز إثبات الياء فى حالتى الرفع والجر ، فنقول :
جاء قاضى. مررت
بقاضى.
وعليها وردت
قراءة ابن
الصفحه ٨٢ :
٥ ـ هناك أبنية
تستعمل بمعنى اسم المفعول ، أشهرها :
أ ـ فعيل : مثل : جريح ـ قتيل ـ ذبيح ـ طحين
الصفحه ١٠٢ : المفرد
مختوما بالهمزة المسبوقة بحرف علة ، وذلك مثل :
أكسية وكساء ـ
أردية ورداء ـ أبنية وبناء.
الصفحه ١٢٨ : .
وكذلك الحال مع
كلمتى (ابن) واسم) اللتين حذف منهما حرف وجىء بألف الوصل لتيسر نطق الحرف
الأول الساكن
الصفحه ١٩٧ :
لم
يخرج جمال. (تدغم جيم يخرج
فى جيم جمال).
لم
يكتب بالقلم. (تدغم باء يكتب
فى باء الجر).
* إذا
الصفحه ١٩٨ :
شهر
رمضان : الراء الأولى
والثانية متحركتان ، وقد وقعتا فى كلمتين ، والحرف الذى قبلهما هو الهاء وهو
الصفحه ١٥٢ :
* وتنطبق هذه
القاعدة أيضا على حرف الألف ، أى إذا وقعت فى آخر الكلمة بعد ألف زائدة فإنها تقلب
همزة
الصفحه ١٦٧ :
(٧)
قلب الواو والياء
ألفا
فى أمثلة كثيرة
سابقة كنا نقول لك إن الفعل (قال) مثلا أصله (قول) وأن
الصفحه ١٩٩ :
بوزن دحرج ، والفعل الثانى فيه سينان متحركان ، وهو ملحق بوزن احرنجم. وفى
هذه الصورة يمتنع الإدغام