الصفحه ٢٤ : مبنى على الأحرف
الأصول كما ذكرنا. فمثلا الفعل : لاكم فعل صحيح لأن أصوله (لكم) تخلو من أحرف
العلة
الصفحه ١٢٣ : معرفة أصول الأسماء ؛ فهو مثل التصغير يرد الأشياء إلى
أصولها ، مثل :
قيراط وقراريط.
(هذا الجمع يدل على
الصفحه ١٠ : .
ولما كان أكثر
الكلمات العربية يتكون من ثلاثة حروف ، فإنهم جعلوا الميزان الصرفى مكونا من ثلاثة
أصول هى
الصفحه ١١ : = فعّل
ح ـ وإن كان
الحرف الزائد عن الثلاثة حرفا غير أصلى وغير مكرر ، فإننا نزن الأصول فقط بما
يقابلها
الصفحه ٢٢ : السالم فهو الذى تخلو أصوله من الهمزة والتضعيف مثل : كتب ـ فهم.
* وأما
الفعل المضعف فهو نوعان
الصفحه ٢٣ : يكون أحد أصوله همزة ، سواء كانت فاء أم عينا أم لاما ، مثل :
أكل ـ سأل ـ
قرأ
ب ـ الفعل المعتل
من
الصفحه ١٠٤ : ثلاث حالات :
١ ـ يجب بقاء
الهمزة إذا كانت من أصول الكلمة ، وذلك مثل :
قرّاء وقرّاءان
، بدّاء وبدّا
الصفحه ١٢١ : .
* الاسم
الرباعى الذى أصولة أربعة ، ثم زيد عليه حروف ، وفى هذه الحالة تحذف حروف الزيادة
من الجمع ، مثل
الصفحه ١٢٢ :
* الاسم
الخماسى الذى أصوله خمسة ، ثم زيد عليه بعض أحرف الزيادة ويحذف منه عند الجمع
حرفان ، الحرف
الصفحه ١٢٧ : وسنينة.
إن كان الاسم
الثلاثى قد حذف أحد أصوله وبقى على حرفين ، وجب أن نرد الحرف المحذوف عند التصغير
الصفحه ١٣٢ : ).
التصغير مثل
جمع التكسير يرد الأسماء إلى أصولها ، وعلى ذلك نقول :
دينار ودنينير.
(الأصل دنّار بدليل جمعها
الصفحه ٥ : دراسته قبل النحو على ما قرر أبو الفتح ابن جنى فى شرحه على تصريف أبى
عثمان. غير أن الكتب القديمة التى
الصفحه ٨ : ء
الثابت ينبغى أن يكون أصلا لمعرفة حاله المتنقلة (١).
__________________
(١) ابن جنى : المنصف
فى شرح
الصفحه ٢٦ : نظرنا
إلي صيغة الماضي مع المضارع فإننا نجد له أوزانا ستة ، يفيض في شرحها الصرفيون مما
لا يهمنا في هذا
الصفحه ١٥٠ : إلى دراسة مفصلة إذ يتوقف عليه فهم كثير من القضايا الصرفية
التى شرحها القدماء.
الإعلال
: وهم يعرفون