الصفحه ٣٣٥ : مستقبلا بالنظر إلى ما قبله) (١) يريد أنها تنصب الفعل بشرط استقبال الفعل بالنظر إلى ما
قبله ، لا بالنظر إلى
الصفحه ٥٤٨ : إلى ابتداء الاخضرار بعد نزول المطر ، فإنه واقع بغير مهملة
بالنظر إلى انتهائه ، وقوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ١٣٦ : مقيدة
بالوقوف ، للزم أن يكون في غير الوقوف غير زيد وهو باطل ، وإنما المراد أن الإشارة
مقيدة بالنظر إلى
الصفحه ٣٩٣ : : (فلان يعطي ويمنع ويضرّ وينفع) أي يعطي الإعطاء
والمنع والضر والنفع من غير نظر الى مفعول ، ومنه (أَفَمَنْ
الصفحه ١٨٨ : من ألفاظ العدد للمفرد
منه تارة باعتبار تصييره ، وتارة باعتبار حالة من غير نظر إلى تصيير ، أما الذي
الصفحه ٢٠٦ : : إن الأعلام تعد جنسا واحدا ، وإن اختلفت أجناس مسمياتها ، لأن
العلم لم يوضع إلا لذات معينة من غير نظر
الصفحه ٣٧٠ : ء لفظا وعدم ظهور الجزم لفظا في الشرط (٢).
قوله : (وإذا
كان الجزاء ماضيا إلى آخره) ، قسم الجزاء بالنظر
الصفحه ٤٦٦ : الألفاظ تقيدها من غير نظر إلى تقييد بغيرها ، ولا مانع من أن تضع
العرب (من) لابتداء مفيد ، والابتداء يفيد
الصفحه ٥٥٠ : الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا)(٤). وقد يكون الترتيب في درجات المدح من غير نظر إلى زمان
، نحو :
[٧٨١
الصفحه ٢٥٤ : والاستقبال) (٤) ، وفيه تفصيل ، إن كان عمله بالنظر إلى الفاعل والمفعول
بحرف أو ظرف ، عمل مطلقا ، واشترط ابن
الصفحه ٢٥٥ : والاستقبال ، وإن كان بالنظر إلى المفعول الصريح (١) ، فمذهب الجمهور أنه لا يعمل إلا في الحال والاستقبال ،
لأن
الصفحه ٢٩٧ : وأفعل وهو الغير ومعنى التسبيب ، أن له به تعلقا
وارتباطا كالكحل بالنظر إلى العين ، وقال بعضهم معناه : إذا
الصفحه ٤٩١ : تأوله المانعون على أنه من حكاية المستقبل بالنظر إلى المضي.
(٥) ينظر رأي الزجاج
في مغني اللبيب ١٨٢.
الصفحه ٥١١ :
المشبهة) (٣) لو قال (الأحرف) كان أولى ، لأنها جمع قلة ، وأجيب بأنه
نظر إلى لغات (لعل) وإليها إذا خفضت
الصفحه ٤٥٩ :
العائد إلى المبتدأ كما ذكر ظاهرا ، وقال بعضهم : إنه خبر محذوف المبتدأ وجوبا ،
وتقديره : (نعم الرجل زيد