الصفحه ٢٣ :
وعاطفة ثمّ سلوكاً.
قال الامام الحسن عليهالسلام : « من أدام الاختلاف إلىٰ المسجد
أصاب إحدىٰ ثمان : آية
الصفحه ٢٠ :
فمن كتاب لأمير المؤمنين عليهالسلام كتبه الى الحارث
الهمداني جاء فيه : «
واحذر صحابة من يفيل رأيه
الصفحه ٣٧ : : « وجدنا في كتاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اذا ظهر الزنا من بعدي كثر موت الفجأة ، وإذا طفّف
الصفحه ٥٤ : جميع الأحوال والظروف سرية كانت أم علنية.
قال الامام محمد الباقر عليهالسلام : « من لم يجعل الله له من
الصفحه ٧٣ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من كان رفيقاً في أمره نال ما يريد من
الناس
الصفحه ٥٩ : محاسنه من أوليائه منهم ، ومساويه من أعدائه فيهم » (١).
وقال الإمام محمد الجواد عليهالسلام : « المؤمن
الصفحه ٣٥ : والقلب والارادة ؛ حين يوجه الكيان الانساني الى اليوم الخالد الذي يقف فيه الانسان أمام من لا تخفىٰ
عليه
الصفحه ٢٨ : مستسلماً لهواه وملذّاته وسيشبعها دون قيود أو شروط في أجواء المثيرات والمغريات الخارجية الى أن يصبح كالحيوان
الصفحه ٤٣ : الحقيقة التي تنهدم فيها الشهوات واللذات ، ويصبح الانسان من خلالها رهين القبر بانتظار الثواب والعقاب
الصفحه ١٠٨ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ١٠٧ : ؛ لأنّ الحرمان منها يولد القلق والاضطراب ، وإنما يضع القيود علىٰ تلك الطيبات ، ويوجه الإنسان في نفس الوقت
الصفحه ٢٥ : الى أشياء من نوع معيّن ، وأن يشعر بانفعال خاص عند إدراكها ، وأن يسلك نحوها مسلكاً خاصاً
الصفحه ٩٣ : ؟ قال له : «
مه ، ما أجبتك فيه من شيء فهو عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لسنا من ( أرأيت ) في شي
الصفحه ٤٨ : ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام
: « إذا أذنب الرجل خرج
في قلبه نكتة سوداء ، فإن تاب انمحت
الصفحه ٥٢ : بالعداة
، ولم تقض الحوائج ، ولم يتحر الجميل ، ولم يتنكب القبيح في شيء من الأشياء ، حتىٰ أنّ كثيراً من