الصفحه ٩ :
__________________
(١) انظر البداية
والنهاية ٢٦٧ : ٥.
الصفحه ١٧٠ : فيه
وهو واجب في كلّ إحرام مرّة ، ويجب فيه
النيَّة كما مرَّ في الطواف ، والبدأة بالصفا والختم بالمروة
الصفحه ٢٠٩ : ه) ط ٣.
١٩ ـ البداية والنهاية : ابن كثير (إسماعيل
بن كثير الدمشقي ، ت ٧٧٤ ه) تحقيق : مكتب تحقيق التراث (بيروت
الصفحه ١٨٩ :
القطع منها بالحكم
الشرعيِّ الفرعيِّ ، فقد عرفت أن ذلك موقوف علىٰ كون الخطأ في فهم المطالب
من
الصفحه ٣٩ : ينكر علىٰ من حلل. كيف وإخواني من السنة يصرّحون بأن حكم الله دائر
مدار ما أدّىٰ إليه الرأي ، بعد البحث
الصفحه ١١٠ : فالحَسَن حَسَن في نفسه والقبيح قبيح في نفسه؛ حكم الشرع به أم
لا.
نعم ، يتبع حكمه إرشاداً وتأكيداً ، إذ
من
الصفحه ١١٨ :
الموضوعيَّة ، أو أن في العمل به مفسدة سلوكية غالبة علىٰ مصلحة الواقع.
وبالجملة فلا يمكن إثبات مثل الحكم
الصفحه ١١٩ :
الحكمة من العموم
والخصوص والمطلق والمقيَّد والمجمل والمبيَّن. فقد يذكر النبيُّ صلى الله عليه
واله
الصفحه ١٨٣ :
ولا يخفىٰ ما فيه :
أولاً
: ليس ثبوت الحكم التقليديِّ لموضوعه علىٰ نحو الإطلاق ، بل الظاهر ثبوته
الصفحه ٢٢ :
غير مقدور لذهاب
الأدلّة إلىٰ غير ما يراه الآخر ، فقد تؤدّي به إلىٰ أن حكم الله دائر
مدار اجتهاد
الصفحه ١٨٢ :
قلتُ : فرق بين الرواية والفتوىٰ؛
إذ الرواية بوجودها الأوَّلي موضوع للحكم ، فوجودها مساوق لبقائها
الصفحه ٢١ : المفسدة؛ وهما من الاُمور الوجدانية التي
يدركها كلّ من له شعور كما يدرك عوارضه الشخصيّة ، وحكم العقل بذلك
الصفحه ٢٩ :
أمزجتهم ، رقيق القلب
لطيف الحس ، يعامل كل واحد المعاملة اللائقة به ، المناسبة له.
وهذه من الحكم
الصفحه ١١٣ : ء الحكمة لزوم الخلق والإيجاد
عليه تعالىٰ فيمكن الإشارة إليه بقوله تعالىٰ : (إِنَ
اللَّهَ عَلى كُلِّ
الصفحه ١٢٩ : ؛ لأصالة عدم النسخ ، والاستصحاب
بقاء المشروعية.
ومن الواضح أن الحكم القطعيَّ ، لا يرفع
إلّا بدليل قطعيٍّ