الصفحه ٧٣ :
يفترقان حتّىٰ يردا عليَّ الحوض».
ذكر ذلك ابن حجر في
الباب [الحادي عشر] (١)
من (الصواعق) (٢)
، في تفسير
الصفحه ١٧١ : الرجوع إلىٰ منىٰ ، والمبيت فيها ليلة الحادي عشر والثاني عشر ، بل
والثالث عشر إذا لم يتَّق الصيد والنسا
الصفحه ١٣٥ : ما أحلَّ الله ، أو يدخل
في الدين ما ليس منه؛ وهو يعلم ان حلال محمَّد صلى الله عليه واله حلال إلىٰ
يوم
الصفحه ٣٣ :
الطيّبة والجوامع النافعة ، منسلكة في سلسلة المقتضيات لا في سلسلة العلل التامّات
، فهي تؤثر أثرها الطيب
الصفحه ١٤٢ :
والواجب في اليومية سبع عشرة ركعة؛
الصبح ركعتان ، والمغرب ثلاث ركعات ، والبواقي لكلّ واحدة أربع
الصفحه ٩٩ : الطبرانيّ قال : كانت لعلي ثماني
عشرة خصلة ما كانت من هذه الاُمة (٢).
وفيها بإخراج أبي يعلي عن أبي هريرة
الصفحه ٤٦ :
العقلاء ، كمنافاة العزاء علىٰ نوح وموسىٰ وعيسىٰ عليهم السلام
اليوم.
ولكنك الخبير أن هذه الدار الفانية
الصفحه ٤٠ :
المحرقة : ٤٢ ، وفيها (رواهُ ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنه سمعه من النبي
صلى الله عليه واله ثلاثون
الصفحه ١٣٧ : النبيِّ مجتهداً ، ويجوز
للمجتهد الآخر مخالفته (١).
وقد عرفت أن الاجتهاد مع ورود النصِّ باطل في مذهب
الصفحه ٩٨ : الباب أربعين حديثاً من غرر
فضائل عليّ عليه السلام (٣).
وقال في صواعقه : (أخرج ابن سعد عن أبي
هريرة قال
الصفحه ١٤١ : الموضوع نفس الشكِّ. وإنما تندرج في اليوميَّة باعتبار كونها
جزءاً منها ، والتكليف بها نفس التكليف بالصلاة
الصفحه ١٥٦ : .
٥ ـ بالشياع.
ولو نوىٰ فيه غيره لم يقع عنه ولا
عن غيره. وينوي صوم يوم الشكِّ بنية القربة من دون تعيين ، ويجزي
الصفحه ٣٠ :
ومحبّته للاتحاد
وكراهته للاختلاف.
وصاحب الشريعة الإسلاميّة قد أوضح تلك
الأسرار النافعة والجوامع
الصفحه ٦٦ : باب ألف باب ، فخلّفه في أُمَّته بأمر من الله
واختيار منه تعالىٰ؛ لئلا تضلّ الاُمّة.
ثم استمع إلىٰ
الصفحه ٤٩ : الإنسانية والحنان الغريزيّ كالمقتولين بأسياف الباكين في يوم
النهروان ، فأصحاب أميرالمؤمنين عليه السلام