الصفحه ١٧٢ : موافق لأحد المذاهب. فطريقة الشيعة في اُصول العقائد
والفروع كما عرفت. فالكلُّ متأدِّب بدين الإسلام
الصفحه ٥٩ : علمه أنْ يتكلّم في موضوع بدون قابلية واستعداد
ذاتيّ ، وبدون اطّلاع بما عليه الشيعة من الاُصول
الصفحه ١٠٧ :
الفائدة الرابعة
في المعاد الجسماني
ومن اُصول العقائد الّتي اتفق المسلمون
كافَّة علىٰ لزومها
الصفحه ٢٢٠ :
١٠٩ ـ مناهج اليقين في اُصول الدين : الحلّي
(أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهّر الأسدي ، ت ٧٢٦
الصفحه ٥٦ :
إلى الأصل.
وعلىٰ مدّعي الحصر الدليل؛ لأنه نافٍ ، وهو المطالب بالدليل.
فقال بلهجته الدراجة
الصفحه ١٦٠ :
الْقُرْبى)
(١) ، إلىٰ آخر
الآية. وهي الأصل فيه.
أما غير الشيعة فقد ألحقوه ببيت المال.
وقد ذكره الشافعي في
الصفحه ٦٤ : .
وستعرف أنْ لا فرق بين الشيعة والسنة؛
لاجتماعهم في الأركان الأربعة : الإخلاص في توحيد الله ، واعتقاد
الصفحه ١٠٩ :
الفائدة الخامسة
في العدل
منشأ الخلاف في مسألة
العدل
ومن اُصول العقائد عند الإمامية العدل
الصفحه ١٣١ :
ولفظة (استمعتم) لاتعدو وجهين : إما أنْ يراد بها
الانتفاع أو الالتذاذ الّذي هو أصل موضوع اللفظة
الصفحه ١٤ : الخلافات التي بين
السنّة والشيعة ـ إذا لم ينظر فيها جانب مذهبيّ ـ لاتعدو أن تكون خلافات طبيعيّة
كتلك الّتي
الصفحه ٦٣ : إماماً ومبلّغاً عن الرسول ومبيّناً
لتعاليمه وشارحاً لأحكامه ، حتّىٰ عرفوا بالشيعة. وقد ذكر أهل اللغة
الصفحه ٣٨ : أمهرهم في
الصناعة : يقولون : إن الشيعة تعتقد اُموراً بعضها يدخل في عنوان المنكر ، فإنّهم
يقرؤون مقتل
الصفحه ٦٠ : » (٢)
:
إن الكلام لفي الفؤاد وإنّما
جعل اللسان على الفؤاد دليلاً (٣)
فالشيعة تبرأ من
الصفحه ٦١ : ، واطّلع علىٰ ما فيها من الأدلّة
القاطعة ، لعرف الحقيقة الراهنة.
فكل شيعي مخلص في توحيد الله ، ومعتقد
الصفحه ٦٥ : ـ أعني : جهة الوضع ـ فهي
اتّباع الأحسن من القول ، وهو السبب في تسمية الشيعة بالشيعة. قال جلّ اسمه في