الصفحه ٨٩ : التعريف يصدق على كل كلام يؤخذ
من غير النظر إلى قائله. والأخبار التى وردت فى القرآن الكريم وأحاديث النبى
الصفحه ٢١٥ : الفعل لأنّه لا يكون هناك منصوب يدل عليه ، وإنّما يظهر بالنظر إلى
ملاءمة الكلام. كقوله تعالى
الصفحه ٣٥ :
إعجاز القرآن ويردّ ما كان يشيع فى البيئات المختلفة اتجه إلى نظرية النظم
ليسد بها المسالك ويفند آرا
الصفحه ٩١ : )(٢). ومنه قول المتنبى :
أنا الذى نظر
الأعمى إلى أدبى
وأسمعت
كلماتى من به صمم
الصفحه ٢٧٥ :
ونظر ابن
الأثير إلى هذا الأسلوب نظرة أعمق وقال عنه : «وهذا النوع وما يليه هو خلاصة علم
البيان التى
الصفحه ٤٠ :
موصوف بفصاحة لأنّه ضدها لمكان قبحه. ولو كانت الفصاحة لأمر يرجع إلى
المعنى لكانت هذه الألفاظ فى
الصفحه ٩٤ : دنيا بابساس (١)
حريان أن لا
يقذفا (٢) بمذلة
كريما وأن لا
يحوجاه إلى الناس
الصفحه ٧٢ :
ذلك ما كانت
عليه نظرية النظم قبل القرن الخامس للهجرة ، وليس فى أقوال الجاحظ ومن جاء بعده فكرة
الصفحه ٢٧٤ :
ولو لا تقسيم
السكاكى البلاغة إلى أقسامها وحصر كل قسم بتعريف منطقى جامع مانع لما احتاج ابن
يعقوب
الصفحه ٦٨ : مصطلح «معانى
الكلام» على مباحث الخبر والإنشاء التى أصبحت فيما بعد أهم فصول علم المعانى.
نظرية النظم
الصفحه ٧٥ :
بعضها إلى بعض لا يريد فى نضده ذلك أن تجىء له منه هيئة أو صورة ، بل ليس
إلا أن تكون مجموعة فى رأى
الصفحه ٢٩٦ : ....................................................... ٦٧
نظرية النظم............................................................ ٦٨
ـ ٧٢
تطور النظرية
الصفحه ٢٦٣ :
وللقلب أقسام
تحدث عنها الزركشى وهى (١) :
الأول : قلب
الإسناد ، وهو أن يشمل الإسناد إلى شى
الصفحه ١٦٣ : تجد وألطفت النظر فيما تحس به. ثم تكلف أن تردّ ما حذف الشاعر
وأن تخرجه إلى لفظك وتوقعه فى سمعك فانك
الصفحه ٨٨ :
وانتقلت هذه
المباحث إلى كتب البلاغة والأدب ، فقال ابن قتيبة (ـ ه) وهو يتحدث عما كان فى
زمانه من