الصفحه ٨٥ :
واعلم أنّ علمى أصول الفقه والمعانى فى غاية التداخل فانّ الخبر والإنشاء
اللذين يتكلم فيهما المعانى
الصفحه ٤١ : عليها
ابن الأثير بحثه فى الألفاظ فقبل منها ما قبل ورفض ما رفض ، وشرح تلك الأوصاف بما
يغنى عن كثير من
الصفحه ٦٩ : شرحه مرتين ، لأنّ الأصل
وشرحيه لم تصل وإن كان العنوان يدل على أنّه عالج مسألة النظم وأقام عليها إعجاز
الصفحه ٢٢٦ :
١ ـ أن يأتى
على طريق الاستفهام فتذكر الجملة الأولى دون الثانية ، كقوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ
الصفحه ٢٨٩ : عربشاه) :
١٤ ـ الأطول (الشرح
الأطول على التلخيص). تركية ه.
الباقلانى (أبو
بكر محمد بن الطيب) :
١٥
الصفحه ٥ :
إلى ذوق العربية ، لأنه عنى بالأساليب إلى جانب عنايته بالقواعد والأصول. وقد
سمينا هذا القسم «أساليب
الصفحه ٧ :
الثانى : الأخذ
بالأمثلة التى ذكروها لئلا تتجرد القواعد والأصول من روحها التى ارتبطت بها حينما
فكّر
الصفحه ٦١ : أصول الأدب وجماله ، بينما مصطلح «علم الأسلوب» أو «علم
الأساليب» لا يتعدى إيحاؤه دراسة التعبير الأدبى
الصفحه ٦٣ : الواسعة فى معالجتها ورسم المناهج التى تكفل فائدتها
وتطورها ، ما دامت الأصول ثابتة والأسس متينة راسخة
الصفحه ٧٢ : علم النحو وتعمل على قوانينه
وأصوله ، وتعرف مناهجه التى نهجت فلا تزيغ عنها ، وتحفظ الرسوم التى رسمت لك
الصفحه ٧٣ : مرجع تلك الصحة وذلك
الفساد وتلك المزية وذلك الفضل إلى معانى النحو وأحكامه ، ووجدته يدخل فى أصل من
أصوله
الصفحه ٧٤ :
ولذلك فليست العمدة فى معرفة قواعد النحو وحدها ولكن فيما تؤدى إليه هذه
القواعد والأصول. وقد يكون
الصفحه ٧٥ : تغير النظم وفى ذلك مجال رحب
يجول فيه المنشئون (١)
لقد وضّح عبد
القاهر أصول «علم المعانى» فى كتابه
الصفحه ٨٤ : يصل إليه النحوى. وهذا كما أنّ معظم
أصول الفقه من علم اللغة والنحو والحديث وإن كان مستقلا بنفسه.
الصفحه ١٨٧ : (١)»
وعلى هذا
الأساس وضع عبد القاهر أصول بحث الفصل والوصل ، وقوانينه ، وذكر الأمثلة الكثيرة.
وجاء علما