الصفحه ٧٠ : الطريق سار عليها البلاغيون ، فأبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم
الخطابى (ـ ه) يرى أنّ القرآن إنّما صار
الصفحه ٦٩ : ، وجنس من التصوير» (٢) ، وتحدث عن النظم فى كتبه وسمّى أحدها «نظم القرآن» ،
قال : «كما عبت كتابى فى
الصفحه ٢٩١ :
الرمانى (أبو
الحسن على بن عيسى) :
٣٣ ـ النكت فى
إعجاز القرآن (مطبوع فى ثلاث رسائل فى إعجاز
الصفحه ٢٧٣ :
وهم أحرياء بذلك ، أليس قرى الأضياف سجيتهم ، ونحر العشار دأبهم وهجيراهم ـ
لا مزقت أيدى الأدوار لهم
الصفحه ١٣ : تخرج لفظة «الفصاحة»
فى القرآن الكريم والحديث النبوى الشريف عن معناها اللغوى وهو الظهور والبيان.
وحينما
الصفحه ١٢٦ :
البلاغيين غير أن الذين عنوا بعلوم القرآن يبحثونه بصورة أخرى ويقسمونه
تقسيما آخر ، فالزركشى
الصفحه ٢٢٥ : السبب ، فكقوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ
الصفحه ٢٨٩ : ء السادس عشر فى إعجاز القرآن. ت. المرحوم أمين الخولى.
القاهرة ه ـ م.
الاسفرايينى (إبراهيم
بن محمد بن
الصفحه ٣٠٣ :
١٠ ـ البرهان
فى وجوه البيان لابن وهب. بغداد م.
١١ ـ الجمان فى
تشبيهات القرآن لابن ناقيا. بغداد
الصفحه ٧٥ : علمين مختصين بالقرآن وهما : علم المعانى وعلم البيان» (٣). وكلامه غير واضح ، لأنّه كثيرا ما يردّد هذين
الصفحه ٨٦ : القرآن أثر فى ذلك ، وقد بنى
المعتزلة رأيهم على أساس أنّ القرآن أمر ونهى وخبر ، وذلك مما ينفى عنه صفة
الصفحه ٩٥ :
(٦).
__________________
(١) القصص ٨٢.
(٢) مغنى اللبيب ١ ص
٢٩١ ، والبرهان فى علوم القرآن ج ٢ ص ٤٠٨.
(٣) القصص ٥٦.
(٤) إبراهيم
الصفحه ٩٧ : علوم القرآن ج ٢ ص ٤١٨.
(٣) المنافقون ١.
(٤) البرهان فى علوم
القرآن ج ٣ ص ٤٠.
(٥) الضحى
الصفحه ١٢٥ : : (وَما تِلْكَ
بِيَمِينِكَ؟)(٤).
٢٤ ـ التكثير :
كقوله تعالى : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها
الصفحه ٢٠٧ : القرآن ، ولم يفعل الله ذلك ولكنه أطال تارة
للتوكيد ، وحذف تارة للايجاز ، وكرر تارة للافهام» (١).
وقال