الصفحه ٢٥ : السامعين أنّ تسمية الغصن غصنا أو فننا أحسن من
تسميته عسلوجا ، وأنّ أغصان البان أحسن من عساليج الشوحط
الصفحه ٤٠ : » (١).
وردّ رأى من
ذهب إلى أنّ كل الألفاظ حسن وقال : «ومن يبلغ جهله إلى أن لا يفرق بين لفظة «الغصن»
ولفظة
الصفحه ١٠٨ :
وحبذا ساكن
الريان من كانا
وحبذا نفحات من
يمانية
تأتيك من قبل
الريان أحيانا
الصفحه ٣٠٣ : م
١٤ ـ تحفه
الأريب بما فى القرآن من الغريب لأبى حيان الأندلسى. بغداد م.
ثالثا : المدرسية
الصفحه ٣٠٢ : م.
٧ ـ البخلاء
للخطيب البغدادى. بغداد م.
٨ ـ ديوان ديك
الجن. بيروت م.
٩ ـ من شعر أبى
حيان الأندلسى. بغداد م.
الصفحه ٢٨٠ : حالهم فاحتج عليهم بأنّه يقبح منه أنّه لا يعبد فاطره
ومبدعه ثم حذرهم بقوله : (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
الصفحه ٦٩ :
يعجب الناس من الحلى والآنية ، وكالنحل وجدت ثمرات أخرجها الله طيبة وسلكت
سبلا جعلها الله ذللا فصار
الصفحه ٧٠ : تجمع لها هذه
الصفات هو وضع كل نوع من الألفاظ التى تشتمل عليها فصول الكلام موضعه الأخص الأشكل
به ، الذى
الصفحه ٢٥٩ : عندى تعسف من أبى الفتح لا تقود إليه الضرورة. ومراد أبى
الطيب المبالغة على حسب ما جرت به عادة الشعرا
الصفحه ٢٦ : ابن
سنان : «وأنا أكره من قول كثير بن عبد الرحمن صاحب عزة :
وما روضة
بالحزن طيبة الثرى
الصفحه ٢٨٩ : عربشاه) :
١٤ ـ الأطول (الشرح
الأطول على التلخيص). تركية ه.
الباقلانى (أبو
بكر محمد بن الطيب) :
١٥
الصفحه ٢٨١ :
وَجاءَهُمُ
الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ، دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٢٦٧ :
ولو أريد العطف امتنع. وقوله : (وَكانَتْ مِنَ
الْقانِتِينَ)(١) ، وقوله : (إِلَّا امْرَأَتَهُ
كانَتْ
الصفحه ٣٩ : يحتاج فهمها إلى استخراج من كتاب لغة ، وإنمّا كانت بهذه
الصفة ؛ لأنّها تكون مألوفة الاستعمال بين أرباب
الصفحه ٢٢٦ : اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ