الصفحه ٢٥٤ : .
التاسع : أن
يقصد التوصل بالظاهر إلى الوصف ، كقوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ١٢٢ :
٨ ـ الاستبعاد
: كقوله تعالى : (أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ ثُمَّ
الصفحه ١٦٤ :
والرأى مختلف
أى : نحن بما
عندنا راضون. وأما بدون التضييق كقوله تعالى : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢١٧ : كقوله تعالى : (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ)(٤) ، أى من أثر حافر فرس الرسول ـ صلى الله
الصفحه ١٢ : عبد الله بن
رواحة فى مدح الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
:
لو لم تكن فيه آيات مبينة
الصفحه ٧٠ :
نظم سواها» (٤). ويقول عن القرآن : «وهو معجزة الرسول ـ عليهالسلام ـ دال على نبوته من ثلاثة أوجه
الصفحه ١١٠ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(٢) ، وقول الحطيئة :
دع المكارم
لا ترحل لبغيتها
واقعد فانّك
أنت
الصفحه ١٢٠ :
سليمان ـ عليهالسلام ـ : (ما لِيَ لا أَرَى
الْهُدْهُدَ؟)(٤) وقوله : (ما لِهذَا الرَّسُولِ
يَأْكُلُ
الصفحه ١٢١ : : (حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ : مَتى نَصْرُ اللهِ؟)(٥).
وقول الشاعر
الصفحه ١٢٤ : تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ؟ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ ، وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٣٥ : ، كقوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ، وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ١٥٩ : :
مثل : «اللعين إبليس».
٦ ـ التبرك
باسمه : مثل : «محمد رسول الله خير الخلق».
٧ ـ الاستلذاذ
بذكره
الصفحه ١٧٤ :
٥ ـ التعظيم :
كقوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ)(١).
٦ ـ الغلبة
والكثرة : كقوله
الصفحه ١٧٦ : القصربين
:
١ ـ المبتدأ
والخبر : كقوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١٧٨ : المقصور عليه. ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(١) ، فـ «محمد» مقصور على الرسالة بالإضافة