الصفحه ٥٠٥ : الهمزة تكون للاستفهام فقط نحو (ألا رجل في
الدار) قال :
[٢٧٨]
حار بن كعب ألا أحلام تزجركم
الصفحه ٣٥٣ : (مالك) و (حارث) وقال الأخفش (يا ذو
مال مال) ، وقال :
[١٩٠] حار بن كعب ألا أحلام تزجركم
الصفحه ٣٢٤ : .
(٢) صدر بيت من البحر
الكامل ، وعجزه :
حجر تمني صاحب الأحلام
وهو لعبيد بن الأبرص في ديوانه ١٣٠
الصفحه ٣٦١ : عَنْ هذا) أو مضافا نحو (عبد الله) قال :
[١٩٥] حار بن كعب ألا أحلام
الصفحه ٢٦٠ : تفسيره : وأما الفراء
والمبرد والزجاج فإن الرفع عندهم أوجه والخبر في قوله :
فاجلدوا لأن المعنى : الزانية
الصفحه ٤٠١ : التفسير) يعني يجوز فيه ما يجوز فيما أضمر عامله على شريطة التفسير من
اختيار الرفع ، وجواز النصب نحو : يوم
الصفحه ٥٣٣ : لله أهل الحمد) ينظر تفسير القرطبي ٦ / ٥٤٠١.
(٣) المؤمن (غافر) ٤٠
/ ١ ـ ٢ ـ ٣ ، وتمامها : (غافِرِ
الصفحه ٣٤ : ) ،
وغيره من كتب القراءات.
واهتم العلماء
في اليمن أيضا بعلم التفسير ، وظهرت الشروح والحواشي على التفاسير
الصفحه ٤٥٠ : أمر يتعلق بزيد فاحتيج
إلى تفسير ذلك الإبهام (٢) ، فقيل : (طاب زيد نفسا) أو (قلبا) أو (خاطرا) تميزه
بما
الصفحه ٤٧٣ : أجود عند جميع النحويين ، هكذا قال
القرطبي في تفسير الآية ٦٦ من سورة النساء ٢ / ١٨٤٠ ، وينظر تفسير فتح
الصفحه ١٣٥ :
اختلفت في تفسيره فمنهم من قال : إنه لوح من حجارة أو رصاص رقمت فيه أسماؤهم جعل
على باب الكهف. والرقم
الصفحه ١٩٩ : من جهة العربية موافق للتنزيل والسنة
، ينظر اللسان مادة كلل ، وتفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ٢١٧ : تفسيره الجامع لأحكام القرآن عند
تفسير الآية ٢٠٧ من سورة البقرة وهي (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات
الصفحه ٣٣٨ : النحويين لا يجوز عندهم رجل أقبل حتى يقول : يا
رجل. ينظر تفسير القرطبي ٥ / ٤٣٩١ ، وتفسير فتح القدير ٣ / ٤٣١
الصفحه ٣٦٥ : كنت أسمع الأشياخ يقرأونها
إلا بالتخفيف على نية الأمر ... ينظر تفسير القرطبي ٦ / ٤٩٠١ وما بعدها