الصفحه ٣٤١ :
سيبويه ١ / ٤٤٠. ويرويه يا بنت عمى ، والمقتضب ٢ / ٢٥٢ ، والأصول لابن السراج ١ /
٣٤٢ ، وشرح المفصل لابن
الصفحه ٣٢٥ :
دخول (يا) عليه ، والاستثناء راجع إلى المعطوف.
قوله : (حكمه
حكم المستقل) يعني حكم ما لو دخل عليه
الصفحه ٢٩ : ه
٤ ـ فاطمة بنت
الحسن بن علي بن محمد زوجة الإمام المهدي التي سبق ذكرها.
٥ ـ صفية بنت
المرتضى من العالمات
الصفحه ٢٨ : المعازبة ولّت عليها امرأة تعرف بـ (بنت العواطف) فكان السلطان
يكسوها كما كان يكسو مشايخ القبائل (٣).
وقد
الصفحه ٩٧ : ولا مقدر ، فالواو كالضمة والألف كالفتحة والياء كالكسرة ، ولا يستبعد
إعرابها بالحروف ، فقد جاء في
الصفحه ١٠٢ :
ألفا ، وقال الفارسي (٢) هي بدل من الياء لسماع الإمالة فيه و (كلتا) الألف
للتأنيث والياء مبدلة من الواو
الصفحه ٣٥٥ : (بنتان) فإنهم لا يقفون عليها بالهاء لأنها لم ترجع
إليها بحال ، وما أدى إلى اللبس في إحدى اللغتين ، وإلى
الصفحه ٨٣ : أبان عنها ، ومنه الحديث : «الثيّب
تعرب عن نفسها ، والبكر تستأمر» (٢) فكان الإعراب أبين الكلمة ، أهي
الصفحه ٣٠٠ : بعض
الشر أهون من بعض (١)
وتجيء مفردة.
قال تعالى : (وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا)(٢) و (هذا ذيك
الصفحه ٣٧٠ : (أهنت زيدا) في (زيدا ضربت غلامه) ، فإن
المقدر وافق المفسر في المعنى العام ، وهو أن من ضرب غلامه فقد أهين
الصفحه ٢٣ : الكاملة فاطمة بنت الحسن بن صلاح الدين ، فملكت صنعاء وجهاتها ، وقام
بأوامرها الفتى قاسم بن عبد الله بن سنقر
الصفحه ١٣٧ : ١
/ ٤٨ ، هذه العبارة مأخوذة من الرضي بتصرف دون أن يسندها له وزاد الرضي بقوله : (مثل
: أخت وبنت ليس مؤنثا
الصفحه ١٤٠ : بـ (فاطمة)
وإن كان غير أصلي كـ (بنت) و (أخت) و (ضربت) و (مسلمات) ، أما (بنت) و (أخت) إذا
سمي بهما مذكر
الصفحه ٣٦٥ : ، والكشف ١٥٦ ـ ١٥٧.
(٥) يس ٣٦ / ٣٠
وتمامها : (يا
حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٤ : فاطمة بنت الحسن بن صلاح الدين ، ولم يبق معها غير
الحصون المجاورة والمحيطة بصعدة