الصفحه ٣٢٥ : لا بد من التقاء الساكنين ، وبعضهم لا يشترط
ذلك في الفتح.
قوله : (مضافا)
بالجر صفة لـ (ابن) وبالنصب
الصفحه ٣٥٤ : ، والأكثر يكسرونه على أصل التقاء الساكنين (٢) ، وابن الحاجب وجماعة منعوا من هذا التغيير ، لأن الاسم
الساقط
الصفحه ٥٤٦ :
على أصل التقاء الساكنين. قراءة حمزة (ما أَنْتُمْ
بِمُصْرِخِيَ)(١) فقيل لحن (٢) ، وقيل : دخلت يا
الصفحه ١٤ :
الحياة السياسية
باديء ذي بدء
لا بد من القول بأنّ من أهم الأسباب التي أدت إلى إنهيار نفوذ دولة
الصفحه ٣٨٠ : [إلا](٢) أن يكون فيه عائدا إلى المبتدأ وليس في عمرا أكرمته)
عائدا إلى زيد ، فلا بد أن يقال : (زيد قام
الصفحه ٥١١ : ء إثبات حكم الإضافة مع حذف لام الجر نحو (لا أبا لك) قال :
[٢٨٦] أبالموت الذي لا بد أنى
الصفحه ٣٢٣ : : التابع في حكم المستقل ،
وإن كان مما لا ينزعان [و ٤٠] منه ، (كالنجم والصعق) فالقول قول أبي عمرو والجرمي
الصفحه ٣٣٠ : ) فقال سيبويه (١) لا بد من التوصل ، لأنها في حكم القائم وأجاز المبرد نداءها
من غير توصل (٢) ، وأما المفرد
الصفحه ٢٢٣ : لاستدعاء الفعل له ، بل لا بد لكل فعل منه ، وجوابه أن قلة
مجيئها في الكلام منعها من النيابة ، وفي كلام
الصفحه ٣٤٣ : ولموجب كالإعلال ، وإلا
فكل حذف لا بد فيه من تخفيف
قوله : (وشرطه
أن لا يكون مضافا) الترخيم إن كان في غير
الصفحه ١٣ :
عصر صلاح بن علي بن محمد بن علي
بن أبي القاسم الهادي وسيرته
توالى على حكم
اليمن في القرنين
الصفحه ٢٤٦ : ذكر تقديم العامل ، لأن الظرف معمول ،
والمعمول لا بد له من عامل ، ولكن لا يظهر ، لأن الظرف قد صار
الصفحه ٤٨٣ : غير زيد) و (ما قام غير زيد) ، وهذا إذا استعملت
للاستثناء ، وأما إذا كانت صفة فحكمها حكم الصفات ، وإنما
الصفحه ٥١٨ : والعمل لها ، ولا بد أن يلزم المتأول زيادة (ما) والله أعلم.
الثاني : إذا
كررت فإنها تكف كـ (إن) ومنهم من
الصفحه ٥٨٨ : (١) وجماعة من النحاة وحجتهم ، أنه لا بد من ذلك في بدل
الغلط وأنه وحده له حكم مخالف للتوابع في قوة تأثير