الصفحه ٣٢٤ :
يحترز من
اللفظية ، فإنه يجوز فيها الوجهان ، لأنها في حكم المنفصلة فكأن التابع مفرد نحو (يا
زيد
الصفحه ٤٢٧ : ، ما
يكون غير مجرور ، فإنه يجوز أن يقال (جاء راكبا زيد) وإنما لم يجز في المجرور ،
لأن الحال تابعة
الصفحه ٤٨٠ : عملها في خبرها ، لأنها إذا لم تعمل في التابع
لم تعمل في المتبوع ، وحكم (غير) حكم ما بعد (إلا) في الجواز
الصفحه ٥٣٤ : بالعطف على المئة المضاف إليه
الواهب فكأنه أضاف الواهب إلى عبدها ، لأن المعطوف حكمه حكم المعطوف عليه ، ولم
الصفحه ٣٢٢ :
المعطوف عليه في حكم المستقل ، فكأن حرف النداء باشره ، وهو مذهب سيبويه (٢).
قوله : (وأبو
عمرو) (٣) هو أبو
الصفحه ٣٦١ : تقول :
إن كان التابع بدلا ، أو معطوفا بحرف ، أو توكيدا لفظيا ، جاز إلحاق ألف الندبة
فيه ، لأن حكمها حكم
الصفحه ٣٢٣ : : التابع في حكم المستقل ،
وإن كان مما لا ينزعان [و ٤٠] منه ، (كالنجم والصعق) فالقول قول أبي عمرو والجرمي
الصفحه ٥٨٨ :
البدل
قوله : (البدل
تابع) جنس الحد.
قوله : (مقصود
بما نسب إلى المتبوع) خرج النعت وعطف البيان
الصفحه ٤٧١ :
[٢٤٩] أبحنا حيّهم قتلا وأسرا
عدا الشمطاء
والطفل الصغير (١)
و [٦٠
الصفحه ٣٣٢ : في
توابع المنادى المضموم ، قيل : هو ليس بنفس المنادى المضموم بل هو مثله. وأما تابع
التابع فإن كان
الصفحه ٥٠٨ : التابع
لمعرب ، ومراده بالإعراب فيه نصبا فقط وهو مذهب ابن برهان (٢) ، والنحاة (٣) يجعلونه نصبا ورفعا
الصفحه ٥٥٣ :
التوابع
قوله : (كل ثان
بإعراب سابقه من جهة واحدة) قوله : (كل ثان) يشمل التابع من خبر المبتدأ
الصفحه ٣١٩ : الكسر نحو (يا
حذام) أو (يا هؤلاء) فإنه يجوز في تابعه الضم والفتح ، يحترز من توابع المعرب
كالمضاف ، فإنه
الصفحه ٥٥٥ : كـ
(قائم) و (قاعد) ، فعلى هذا يجوز وصف الله تعالى ولا يجوز نعته.
قوله : (تابع)
جنس يعم التوابع
الصفحه ٦٠٠ :
عطف البيان
قوله : (عطف
البيان) إنما سمي بذلك لأنه يعطف على متبوعه فيوضحه ويبينه.
قوله : (تابع