الصفحه ٢٩٥ : الذي يكون بعد المؤثر.
قوله : (متقدمة)
، قال الوالد : قيد مستغنى عنه ، لأن التفصيل لا يكون إلا للمتقدم
الصفحه ٢٩٦ :
قوله : (بعد
جملة) احتراز عن أن يقع بعد مفرد نحو (صوت زيد صوت حمار) فإنه يرفع. [و ٣٧]
قوله
الصفحه ٦٦ : .
الثاني : أنه
جمع بين النقيضين في قوله : (الكلمة) لأن الألف واللام للجنس فيها والتاء للإفراد
، والجواب أن
الصفحه ٣٢٣ : مما ينزع منه الألف واللام (كالحسن والحارث والرجل)
فأقول قول الخليل وسيبويه وهو الرفع ، لأنهما يقولان
الصفحه ٣٨٨ :
التحذير
قوله : (الرابع
التحذير) ، يعني ما حذف فعله وجوبا ، وهو ثالث القياسية ، وقد أجاز بعضهم
الصفحه ٤٣٣ : تامة ، وبعضهم يجعلها ناقصة ، لأنه قد تأتي معرفة نحو : (هذا
المحسن أفضل منه المسيء).
قوله : (ويكون
الصفحه ٤٩٨ :
النظير على النظير.
قوله : (هو
المسند إليه) جنس. قوله : (بعد دخولها) خرج سائر المسندات. واعلم أن
الصفحه ٥٢٥ :
شيء تعم المعنوية واللفظية ، والاسم إلى الاسم وإلى الفعل والجمل ، وقوله :
إفرادية خرجت الجمل والصفة
الصفحه ٥٥٥ :
النعت
قوله : (النعت)
والوصف معناهما واحد ، وقيل : النعت للحلية كـ (طويل) و (قصير) ، والوصف للفعل
الصفحه ١١٨ : والتأنيث (٣).
قوله : (من علل
تسع) يحترز من علل البناء فإنها ست. قوله :
(وواحدة منها
تقوم مقامها) ، يعنى
الصفحه ١٧٩ : الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ)(١) وقوله :
[٦٧] وما راعنى إلا يسير بشرطة
وعهدي به
قينا يفش
الصفحه ١٨١ :
فلا يحتاج إلى قوله : (أو شبه) وإن قصد الاصطلاحي في كـ (ضرب) و (قام) لم
يخرج مفعول ما لم يسم فاعله
الصفحه ١٩٨ : ء (١) وسكبت الغطاء (٢)) الأول : للنار ، والثاني : للمكان وأجازه بعضهم في
المختلفين معنى.
قوله : (فقد
يكون في
الصفحه ٢٨١ :
عاملة نحو : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَ)(١) ولنفي الجنس وبمعنى (ليس).
قوله : (هو
الصفحه ٢٨٦ :
المفعول المطلق [ظ ٣٥]
قوله : (فمنه
المفعول المطلق) : الضمير راجع إلى (هو) وإنما قدّمه إمّا لأنه