الصفحه ٢٣٢ : أصله أن يكون معرفة ، لأنه طريق إلى معرفة
الفائدة ، وإذا لم يعرف في نفسه ، فأحرى أن لا
الصفحه ٤٢٢ :
متأول) يعني ما ورد من الحال معرفة (كأرسلها العراك) ، (وادخلوا الأول فالأول) ، (ومررت
بهم الجماء الغفير
الصفحه ٧٦ : :
الأفعال التي لا تتصرف كـ (نعم) (٢) و (بئس) وأخواتهما فإنها دالة على معنى في نفسها غير مقترنة بزمان ، فيدخل
الصفحه ٢٧٥ :
أو جملة ، وأحكامه من كونه متحددا ، ومتعددا ، ومثبتا ، ومنفيا ، وأحواله
من كونه نكرة ومعرفة
الصفحه ٥٨٣ : في المثنى استغناء عنهن بـ (كلا) وهذه التواكيد معارف
لا يؤكد بها إلا المعرفة ، وأجاز الكوفيون توكيد
الصفحه ٥٩٣ :
قوله : (وإذا
كان نكرة من معرفة فالنعت مثل : (بِالنَّاصِيَةِ ،
ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ)(١)) يريد إذا
الصفحه ٥٥٩ : ليست لا نكرة ولا معرفة ، لأن التعريف والتنكير من
عوارض الذات ، إذ التعريف جعل الذات مشارا بها إلى خارج
الصفحه ٨٢ : بمطلق اختلاف الآخر ، بل الاختلاف الذي يصبح
لغة ، ومعرفة مثل هذا الاختلاف موقوفة على معرفة المعرب أولا
الصفحه ٣١٠ : مفردا معرفة](٣) إنما لم يقل على الضم ، ليعم علامات الرفع (٤) ، وهي الضمة والألف والواو.
والمنادى ينقسم
الصفحه ٣٩٧ : )
أو مختصا معرفة (١) ، كاليوم والشهر أم نكرة كيوم وشهر ، والمبهم مالا حد
له يحصره ، والمختص ما له حد
الصفحه ٤٢١ : ، لأنها حكم ،
والأحكام نكرات ، ولأنها جواب لكيف ، وجوابه لا يكون إلا نكرة (٢) ، وأجازها الكوفيون (٣) معرفة
الصفحه ٥٣٥ :
فأدخلوا (رب) على المعطوف وهو معرفة ، ولو قلت (رب سخلتها) لم يجز (١).
الثانية قوله :
(وإنما جاز
الصفحه ١٢٨ : لا تنصرف في
النكرة ، وتنصرف في المعرفة ، لأن علتيه قد زالتا بالتسمية ، لأن هذا الصرف لم
يعدل ، ويوصف
الصفحه ٢٤٨ : (من) مبتدأ و (أبوك) خبره ، وعند غيره (من) [في](٥) هذا المثال خبر ، لأن الذي بعدها معرفة (٦) ، فيجب أن
الصفحه ٢٨٢ : عمل ليس واسمها معرفة ، وهو شاذ كما ذكر الشارح ،
والأصل أن يكون اسمها وخبرها نكرتين.
(٢) هذا البيت من