الصفحه ٢١٦ : المال ، فيصير
الكلام منفيا مثبتا في حالة واحدة وهو لا يصح ، فإذا أدى إلى ذلك خرج عن باب
التنازع ، وقدر
الصفحه ٢٣٣ : ابن الدهان : (٣) إذا حصلت الفائدة فأخبر عن أي نكرة شئت وأما الخبر فمن
شرطه أن يكون مجهولا ، لأنه محطّ
الصفحه ٢٨١ :
عاملة نحو : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَ)(١) ولنفي الجنس وبمعنى (ليس).
قوله : (هو
الصفحه ٣٣٤ : ، والإنصاف ١ / ٣٤٢ وهي ثلاثة أشطر وكذلك عند
الرضي في شرحه على الكافية ١ / ١٤٦ ، ولسان العرب مادة (أله
الصفحه ٣٥١ : فيهما إلا حرف واحد ، ولا بد
أن تكون المدة زائدة وإلا ، ورد عليه (مختار) لأن ألفه أصلية منقلبة عن يا
الصفحه ٣٥٦ : منادى لأنه مطلوب إقباله مجازا (٢) ، كما تنادى الديار والأطلال والميت أقرب إلى الإجابة ،
لأنه قد كان أهلا
الصفحه ٣٥٩ : يذكر سقوطها في المضاف إلى المضاف إلى الياء نحو : وا
انقطاع ظهراه.
(٢) ينظر شرح الرضي ١
/ ١٥٦ ، وشرح
الصفحه ٣٧٢ :
__________________
(١) وكذلك الحال بالنسبة
للجمل التي لها موضع من الإعراب وهي إلى جانب ما ذكره الشارح يتفرع عن خبر المبتدأ
وخبر
الصفحه ٣٩٢ : المراء فإنه
إلى الشر
دعّاء وللشر جالب (٣)
وهو ضعيف لوجوه
أحدها ، إنه لضرورة
الصفحه ٤٠٨ : (ضحك
زيد وطلوع الشمس) إذ لا يسند الجلوس إلى السارية ولا الضحك إلى طلوع الشمس ، وإن
صح العطف فهو قياس
الصفحه ٤٢٧ : عليه ، قوله : (في الأصح) إشارة إلى
الخلاف ، فإن ابن كيسان وابن برهان وجماعة من الكوفيين (٤) أجازوه
الصفحه ٤٣٨ : بخلاف المنفي فإن النفي فيه مستمر إلى ذلك الحال
غالبا.
قوله : (ويجوز
حذف العامل) هذا الحذف قياس إلا أنه
الصفحه ٤٤٩ : عنه بقوله : (غالبا) هذا إذا أردت الخاتم نوع من جنس الحديد
والثوب نوع من جنس الخز ، والباب نوع من جنس
الصفحه ٤٦٧ : :
[٢٤٥] ومالي إلا آل أحمد شيعة
ومالي إلا
مشعب الحق مشعب (٢)
ويجب النصب
لتعذر
الصفحه ٤٨٥ : يدخل المستثنى لو سكت عنه ، وهذا غير داخل ، ولو
قدرنا صحته من النكرة أدى إلى تعدد آلهة ، والله مستثنى