الصفحه ١٣٥ : كما أط
رق أفعى تنفث
السم صّل (٧)
__________________
(١) ومنه الرقيم حيث
الصفحه ١٤٦ : :
[٥٢] ألا إن أسماء النبيين سبعة
لها الصرف في
اعتبار من يتنشد
فشيث ، ونوح
، ثم
الصفحه ٢٩٩ : مفيدة للمصدر ،
وإنما علم من بديهة العقل ، ونحو قول النبي (٣) مثلا : (زيد قائم حقا) ، فإنه يعدّ مؤكدا
الصفحه ٤٦٧ : البدل ، وحكي يونس (٣) جوازه نحو :
[٢٤٦] ...
إذا لم يكن
إلا النبيون شافع
الصفحه ٥٥ :
فالله قد
أوصى بذاك نبيّه
في قوله
شاورهم وتوكلّ
يبدأ الجزء
الأول من موضوع
الصفحه ٦١ : ، وتوسطه بين الإقلال والإكثار ،
فأجبتهم سائلا متضرعا إلى الملك الجليل ، متوسلا متشفعا بالنبي والتنزيل أن
الصفحه ١٤٨ : ألفيته بقوله : وكن لجمع مشبه مفاعلا
قال ابن عقيل : (ونبه بقوله : مشبه مفاعلا
أو المفاعيل) على أنه إذا
الصفحه ٢٠٣ : الأول تنخل لو أعمل
الثاني استاكت لقال بعود إسحل.
الإسحل هو : نبات يستعمل في الاستياك.
تنخل : اختير مثل
الصفحه ٢١٧ : الله
والله رؤوف بالعباد) وهذا القول لم يثبت عن عمر ولا عن النبي صلّى الله عليه وسلّم
وينظر لهذا القول
الصفحه ٢٣٥ : حاصرتين
زيادة يقتضيها السياق وهي ثابتة عند جميع من روى هذا المثل ، القرمل نبات وقيل شجر
صغار ضعاف لا شوك
الصفحه ٣٦٣ : أَنْتُمْ أُولاءِ
تُحِبُّونَهُمْ)(٣) وفي الجنس يقول النبي صلّى الله عليه وعلى آله : «اشتدي
أزمة تنفرجي
الصفحه ٣٨٤ : الشروط التي قد ذكر ، وقد نبه
على ثلاث مسائل ، الأولى : قوله : (وليس مثل : (أزيد ذهب به) منه) يعني ليس هذه
الصفحه ٤٠٥ : .
وهو في صفة لثور وحشي ، والعاقر من
الرمال الذي لا نبات فيه ، والجمهور المتراكب المجتمع ، والمحبور
الصفحه ٤٥٣ : الله عليهم من النبيين
والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا).
(٢) ينظر شرح ١ / ٢٢١
، وشرح
الصفحه ٥٤٦ : القراءات ٣٧٧.
(٢) قال القرطبي :
قال القيشيري : والذي يغني عن هذا ، أن ما يثبت بالتواتر عن النبي (فلا