معاذ الله :
معاذ مفعول مطلق
والتقدير أعوذ بالله معاذا.
سعديك ، حنانيك
، دواليك كلها مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الياء لأنه مثنى.
اعرب ما تحته
خط :
قال تعالى : (سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ) [الصافات ١٥٩].
(قالُوا سُبْحانَ
رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) [القلم ٢٩].
(قالُوا سُبْحانَكَ لا
عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا) [البقرة ٣٢].
(قالَ مَعاذَ اللهِ
إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ) [يوسف ٢٣].
(قالَ مَعاذَ اللهِ
أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ) [يوسف ٧٩].
[لدن]
ظرف للزمان أو
المكان حسب السياق مبني على السكون في محل نصب وقد يأتي مجرورا بـ (من) فيكون
مبنيا على السكون في محل جر.
قال تعالى : (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) [النمل ٦].
(ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود ١].
(وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ نَصِيراً) [النساء ٧٥].
(وَقَدْ آتَيْناكَ
مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً) [طه ٠٠].
(وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا) [مريم ١٣].
لدى ظرف للزمان
أو المكان حسب السياق ويكون مبنيا على السكون في محل نصب.
قال تعالى : (وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ
وَأَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ) [يوسف ٢٥].
(وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا
جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ) [يس ٣٢].