الصفحه ١ : المقدار بلا تحريف ، لاحظوا كتاب الاستيعاب لابن عبد البر ، فإنّه يروي هذا الخبر عن طريق أبي بكر البزّار
الصفحه ١٢ : نراجع ابن أبي الحديد ، نراه
ينقل عن شيخه ـ حيث حدّثه قضية هبّار بن الأسود ، وأنتم مسبوقون بهذا الخبر
الصفحه ٢١ : المقدار بلا تحريف ، لاحظوا كتاب الاستيعاب لابن عبد البر ، فإنّه يروي هذا الخبر عن طريق أبي بكر البزّار
الصفحه ٣٢ : نراجع ابن أبي الحديد ، نراه
ينقل عن شيخه ـ حيث حدّثه قضية هبّار بن الأسود ، وأنتم مسبوقون بهذا الخبر
الصفحه ٥ : البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمّد عليهماالسلام
قال
الصفحه ٨ : بالحقيقة وواجهوا ما واجهوا ، وتحمّلوا ما تحمّلوا.
أحدهم : ابن أبي دارم المتوفى سنة ٣٥٢ ه.
قال الذهبي
الصفحه ١٧ : عليها ماتت ولم
تبايع أبا بكر ، ماتت وهي واجدة على أبي بكر ، وهذا موجود في الصحاح وغيرها ، وقد قرأنا نصّ
الصفحه ١٨ : بهذا ، القوم يعلمون
بأنّ عدم صلاة أبي بكر على الزهراء دليل على عدم إمامته ، فوضعوا حديثاً بأنّ عليّاً
الصفحه ٢٥ : البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمّد عليهماالسلام
قال
الصفحه ٢٨ : بالحقيقة وواجهوا ما واجهوا ، وتحمّلوا ما تحمّلوا.
أحدهم : ابن أبي دارم المتوفى سنة ٣٥٢ ه.
قال الذهبي
الصفحه ٣٧ : عليها ماتت ولم
تبايع أبا بكر ، ماتت وهي واجدة على أبي بكر ، وهذا موجود في الصحاح وغيرها ، وقد قرأنا نصّ
الصفحه ٣٨ : بهذا ، القوم يعلمون
بأنّ عدم صلاة أبي بكر على الزهراء دليل على عدم إمامته ، فوضعوا حديثاً بأنّ عليّاً
الصفحه ١٥٢ : بالحرف بعده ساكناً أو مشدداً ، وهو أبين
، ملاحظاً فيه صفات ذلك الحرف » (٣).
فتقول في الباء والتا
الصفحه ٣ : تاريخ المسعودي ( مروج الذهب ) وعنه ابن أبي الحديد في شرح النهج عن عروة بن الزبير ، إنّه كان يعذر أخاه
الصفحه ٤ : ٣ /
٨٦ ، شرح ابن أبي الحديد ٢٠ / ١٤٧.