الصفحه ١٦٤ : تعالى : (
زين للناس
حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسوّمة
الصفحه ٥٤ : ء ، تنطلق من جهة الصوت ، وتذبذب من مصانعه المصدّرة له ،
فتسبح في الفضاء حتى تتلاشى ، يستقر الجزء الأكبر منها
الصفحه ١٥٣ :
الإفادات ، وهي ليست
له إلا في إضافات من هنا وهناك ، استند إلى ترتيب الخليل ( ت : ١٧٥ هـ ) وبرمجة
الصفحه ٨٣ :
والظاء والذال والثاء لثوية ، لأن
مبدأها من اللثة.
والراء واللام والنون ذلقية ، لأن
مبدأها من
الصفحه ٦٢ : الأصوات
وإحداثها ، في شتى تقلباتها المكانية بدءاً من الرئتين في تدفق الهواء وانتهاء
بالشفتين عند الميم
الصفحه ١٣٨ :
وقد انتصر له من المحدثين الأستاذ محمد
جمال الهاشمي وترجمه بمنظور عصري ، وأضاف إليه البعد الرمزي
الصفحه ٨٩ :
بكلمة واحدة رباعية
أو خماسية إلاّ وفيها من حروف الذلق أو الشفوية واحد أو اثنان أو أكثر
الصفحه ٥٩ : عن كسرة ممدودة ، وما يسمى بالواو عبارة عن ضمة ممدودة ، والعكس بالعكس.
وقد أفاد من هذا الملحظ
الصفحه ٦٤ :
الأصوات في اللغة ،
نابع عن تحولات المجتمعات البشرية من ساذجة إلى متطورة ، أو من بدائية إلى متحضرة
الصفحه ١٣١ : ، واللام ، والميم من وجه آخر غير الوجه الصوتي
الأول فقال :
« وأيضاً من أسرار علم الحروف أن الهمزة
من
الصفحه ١٣٩ : والآخرين من العرب وغير العرب ، على أنه مركب من
جنس حروف العرب ، وهذا أدلّ على الإعجاز باعتباره مشاكلاً
الصفحه ١٤٩ :
الرفع والجر أو الج
والرفع من حيث الموقف الأعرابي ، والرسم الكتابي :
اولاً
: مقابلة المجرور
الصفحه ١٩٦ :
مباركاً
وأنت خير المنزلين * إن في ذلك لأيات وإن
كنا لمبتلين * ثم أنشأنا من بعدهم
قرنًا ءاخرين
الصفحه ٢٠٤ :
موسيقى للصوت فيما
يجلبه من وقع في الأذن ، أو أثر عند المتلقي ، يساعد على تنبيه الأحاسيس في النفس
الصفحه ٨٤ :
فقد استعمل الخليل كلمة ( حرف ) للدلالة
على إرادة ( صوت ) منها ، فكانت الأصوات عنده هي : الحروف