الصفحه ٨١ : ء (٣)
__________________
(١) ينظر : الكتاب ٣
ـ ٤٢ / المقتضب ٢ ـ ٢٤ / المقرب ١ ـ ٢٦٨ / شرح التصريح ٢ ـ ٢٤١.
(٢) فى الفعلين (نكذب
الصفحه ٧٩ : : الكتاب ١
ـ ٢٩٨ / التسهيل ٢٢٢ / الجنى الدانى ١٥٥.
(٢) فى فتح الفعل
المضارع (يعلم) الثانى توجيه آخر ، وهو
الصفحه ٨٣ : متعلقة بالانقياد.
(١) ينظر : الكتاب ٣
ـ ٤٨ / المقتضب ٢ ـ ٢٩ / الأزهية ١٢٨ / شرح ابن يعيش ٥ ـ ١٥ / شرح
الصفحه ٣ : / شرح اللمحة البدرية ١ ـ ٢٩٠ ، ٣٠٩ / ٢ ـ ٧١ ، ٣٢١ / شرح
التحفة الوردية ١٢٠ ، ١٣٨ ، ١٩٠ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢٠٩
الصفحه ٨٢ : / أوضح المسالك رقم ٤٩٧ / شرح التحفة الوردية ٣٧٠ / شرح شذور الذهب
١٤٦ / الأشمونى ٣ ـ ٢٩٥ / الدرر رقم ١٠١٩
الصفحه ١٣٢ : الشذور رقم ١٧٨ ، ص ٣٥٧ / شرح التحفة
الوردية ١٩٤ / الأشمونى ٢ ـ ١٧ / شرح التصريح ١ ـ ١٤٨ / الدرر ١ ـ ١٣٠
الصفحه ١٤٨ : أجل الروى.
(٢) ينظر : شرح
الكافية الشافية ١ ـ ٣٨٨ / شرح التحفة الوردية ١٩١ / العينى ٢ ـ ٣٩٨
الصفحه ٢٢٢ :
ويجوز أن تجعل
ذلك من قبيل الاعتماد على الموصوف. ومثله قوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٥٨ : ـ وهو إنزال الكتاب ـ سبب لما
بعدها ، وهو التبيين ، وهو حرف مبنى لا محل له من الإعراب. (تبين) فعل مضارع
الصفحه ٤١٨ : الضمة ، خبره الاسم الموصول (الذى).
ومنه أن تقول :
الصديق هو الذى أدعوه الليلة ، والكتاب أنا الذى
الصفحه ٦١ : مبنى (لا) محل له من الإعراب. والتقدير : ليعلم أهل الكتاب.
ومنهم من جعل (لا) غير زائدة ، وهى نافية على
الصفحه ١٥٠ :
المأخوذ أو الممنوح به ، أو المعطى ، أو الملبوس ، أو المكسوّ به. فإذا قلت
: أعطيت الصديق كتاب النحو
الصفحه ١٩٦ :
والخبر ، كقولك : الكتاب إيّاه أعطيتك ، يجوز القول. الكتاب أعطيتكه ،
والكتاب أعطيتك إيّاه.
ب ـ أن
الصفحه ٢٢١ :
المبتدإ ، كقولك : هذا الرجل فى الداخل أبناؤه. محمد فى الدرج كتابه.
ـ الاعتماد على
ما كان مبتدأ
الصفحه ٣٠٤ : يذكر ابن الخشاب ـ مسألة الكتاب : كما أنه لا يعلم فغفر الله له ، أى
لأنه لا يعلم ، و (ما) زائدة بين