الصفحه ٧١٨ : ما من ضرورة إلا يمكن إزالتها ونظم تركيب آخر غير ذلك التركيب.
وقد جاء فى
كتاب سيبويه باب خاص من «ما
الصفحه ٨٤ :
والسّلام معلوم عند أهل الكتاب ، وخص سور حاميم لكثرة ما فيها من القصص والنبيين ،
وأراد بأبناء إبراهيم أهل
الصفحه ٥٧٤ : دليل على تذكيره وصرفه» (٣).
ومن أمثلة
الأسماء التي فيها ألف الإلحاق «تترى ومعزى» يقول سيبويه : «وكذلك
الصفحه ٣٥٨ :
عيسى : قال : في الأمثلة التي تكون للأسماء والأفعال إن غلبت للأفعال فلا
تجره في المعرفة نحو «رجل
الصفحه ٣٩٧ :
وجاء في تفسير
القرطبي «قوله تعالى : (مَثْنى وَثُلاثَ
وَرُباعَ) وموضعها من الإعراب نصب على العدل من
الصفحه ٢٩٢ :
وقد ذهب بعض
النحاة إلى ربط «إبليس» بكلمة «يبلس» الواردة في قوله تعالى : (اللهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ
الصفحه ٢٧٧ :
عربي مشتق من «ناح ينوح» وهذا الرأي نجده كذلك في تفسير القرطبي حيث يقول :
«قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١١٧ : جاء في التفسير ، والله أعلم.
وأما عيسى بن
عمر ، ويونس بن حبيب ، وأبو عمر الجرمي ، وأحسبه قول أبي
الصفحه ٣٧ : بحقيقي ، وإنما
المؤنث في الحقيقة هو الذي له فرج من الحيوان فمن ذلك : «واسط» وهو اسم قصر ، و «دابق»
وهو
الصفحه ٩٢ : الثلاثية المؤنثة ساكنة الوسط ومن
هنا جوّز الأمرين في «نون» لأنها منزّلة منزلة «هند» قال : «وأما نون فيجوز
الصفحه ٤١٣ : فيها الاسم من الصرف هو الأوصاف المزيدة بالألف والنون.
شروط المنع :
وورد عن النحاة
كذلك أنه يمنع
الصفحه ٤٠٨ :
وجاء في حاشية
الصبان : «وأما» «أخر» فهو جمع أخرى أنثى «آخر» بفتح الخاء بمعنى «مغاير». فالمانع
له
الصفحه ٣٠٢ :
عنده في نحو «عمران» ليست سببا بل شرط الألف والنون إذ بها يمتنع عن زيادة
التاء ، وهذا الانتفاء هو
الصفحه ٨٦ : الأستاذ أبو على : لا يجوز التركيب (١). ولم يرد اسم «حاميم» عند أبي إسحاق الزجاج في كتابه «ما
ينصرف وما لا
الصفحه ٥٣٣ : كتاب «شرح الهذليين» وهو «لأبي الحنان» :
فكم من جسرة
وجناء حرف
مؤللة نعوب
في