الصفحه ٥٧ : «إن وليت ولعل» لأنها مضارعة للأفعال التي صح تذكيرها ، فما
جعلته منها اسما لحروف فمصروف وما علّقته على
الصفحه ٧٩ : هذا أبدا إلا وأنت تريد سورة الرحمن» (٢).
والسبب في عدم
صحة قولنا : «هذه الرحمن» دون قصد المضاف
الصفحه ١٢١ : الأموي لنرى مدى صحة ما جاء على لسان النحاة
من آراء متعلقة بهذا الموضوع بوصفه عملية إحصائية تعتبر شواهد
الصفحه ٢١٦ : » لكفاهم ما عنوه من التكلف لاطراد قاعدة العدل ، ويعلق
الأستاذ عباس حسن على ذلك بقوله : «فلو صح أن العرب
الصفحه ٢٤٥ : الأحكام كما قلنا عن مذهبي الحجازيين
وبني تميم ، فلو لا السماع لما صحّ لنا ادعاء تلك الأحكام السابقة.
وما
الصفحه ٣٩٨ :
على صفة العدد ، وللعدل لأنها معدولة عن اللفظ المكرر ، وهذا التعليل أقرب
للواقع والصحة.
وأما
الصفحه ٤١٨ :
و «حبلان»
للممتلئ غضبا.
ويوم «دخنان»
فيه كدرة في سواد.
ويوم «سخنان»
حار.
ويوم «صحيان»
لا غيم
الصفحه ٦٢٦ : التالية ، قال «المثقب العبدي» :
وصحات صواديح
النهار وأعرضت
لوامع يطوى
ربطها
الصفحه ٦٤ :
«حروف الهجاء»
وبعد أن أنهينا
الحديث عن الحروف وتسمياتها ، ننتقل إلى حروف الهجاء أو حروف المعجم
الصفحه ٧٥ : سيبويه بابا خاصّا تحدث
عنها في أثناء حديثه عن الظروف.
وذكر سيبويه
بعد الظروف ألفاظا أخرى غير ظرفية
الصفحه ٧٦ : ء غير الظروف بعد حديثه عن
التسمية بالظروف وما يترتب عليها من أحكام نحوية خاصة بجواز الصرف وعدم الصرف
الصفحه ٧٧ : أثناء
حديثه عن الأسماء غير المصروفة تطرق إلى حرف الجر «على» وبيّن أنه «بمنزلة فوق» (٤).
ومن الحروف
الصفحه ١٣٤ : البلدان أو القرى الحديثة يمكننا منعها من الصرف
قياسا على ما سبق وبالنظر إلى العلة السابقة ألا وهي العلمية
الصفحه ٢٢٩ :
ينقلنا للحديث عن العلة التي أدت إلى بناء هذه الصيغة على الكسر حسب مذهب
الحجازيين ، والعلة كما تظهر من هذا
الصفحه ٢٣٠ : ء في الاسم ليس طريقه طريق حديث الصرف وترك الصرف إنما سببه مشابهة الاسم للحرف
لا غير ، وأما تمثيله ذلك