الصفحه ٤٩٠ : :
لها عينا
مهاة أمّ طفل
وجيد أحم
مختلس البغام (٤)
ويقول «أبو صخر
الهذلي
الصفحه ٧٥ : (١) وتابع تحديده لمعالم هذه الكلمة وحدّ «متى» وهذه الظروف
كلها أن تكون مذكرات ، لأنها أسماء الأمكنة ، وأوقات
الصفحه ٣٥٩ : من جنس واحد فصارت «رد» فرد إذن ليس أصليّا بل تابعا للأصل ،
ولذلك صرف «قفل» لأنه نزّل منزلة تابع وليس
الصفحه ١٠٣ : إلا نفس مسلمة» وذلك واقع على المذكر والأنثى ... وتابع
كلامه فقال : «ومن الدليل على ما قاله سيبويه أنّا
الصفحه ٣١٨ : بلادهم
خلت لهم من
كلّ مولى وتابع (٣)
__________________
(١) ديوان النابغة
الصفحه ٤٠٦ :
تابع ذلك المضاف عليه نحو قوله : الإعلالة أو بداهة سابح .. أخذا من
استقراء كلامهم. فلم يبق إلا أن
الصفحه ٤٠٧ : يجمع لكونهم أوقعوا «فعل»
موقع «أفعل» فكان ذلك عدلا من مثال إلى مثال وتابعه أبو حيان وقال : فأخر» على
الصفحه ٧٨٣ :
الشّعاع
عنترة
وتابع
النابغة الذبياني
٣١٨
السّرع
زهير
الصفحه ٧٨٩ :
محنق
مليح بن الحكم
٤٩٠
سهوق
امرؤ القيس
٤٩٨
نلتقى
خفاف
الصفحه ٤٠٠ : أنها منعت للوصفية والعدل ، فعند التسمية تزول الوصفية فيصرف الاسم فمرد الحكم
هنا هو علة المنع.
وهناك
الصفحه ٧٥٥ :
وسيج
أبو ذؤيب
٤٨٨
تهييج
مليح بن الحكم
٥١٦
وتفرج
مليح
الصفحه ٧٥٦ :
شحّج
مليح بن الحكم
٦٢٧
شجيج
شبيب بن البرصاء
٦٣٢
الصفحه ٧٧٠ :
الحارث بن وعلة
٦٧٤
خبير
مليح بن الحكم
٦٨٠
حور
مليح بن الحكم
الصفحه ٣٤ : على أن حكم التأنيث
أقوى في منع الصرف من العجمة» (١).
ويقول ابن يعيش
معقبا على صاحب الكتاب وهو
الصفحه ١٠١ :
تصرفهما أيضا لغلبة التأنيث على الاسم فكذلك لو سميته بعناق لكن حكمه حكم سعاد في
غلبة التأنيث فلا ينصرف