الصفحه ٤٢٠ : » (٤).
__________________
(١) الكافية ١ / ٦٠.
(٢) الأصول ٢ / ٨٧.
(٣) شرح الكافية ١ /
٦٠.
(٤) الحاشية ٣ / ٢٣٣.
الصفحه ٣٤٩ : .
(٢) انظر نفس المصدر
١٨.
(٣) الأصول ١ / ٨١.
(٤) الأصول ٢ / ٦٣.
(٥) شرح الكافية ١ /
٦٣.
الصفحه ١٠٤ : وكراع وثمان. وكأنها نقطة مقحمة
بينها.
وجاء في الأصول
لابن السراج : «وإن سميت رجلا بطالق وطامث فالقياس
الصفحه ٦٠٥ : ينصرف في النكرة لأنه مؤنث على بناء
لا يكون في الآحاد» (٣).
وأشار الرضي في
شرحه للكافية إلى التأنيث
الصفحه ٢٧٧ : ،
الآية : ٣٣.
(٢) تفسير القرطبي ٤
/ ٦٢.
(٣) سورة الفرقان ،
الآية : ٣٨.
(٤) انظر الأصول ٢ /
٩٨
الصفحه ١٠٩ :
وجاء في شرح
الكافية : «وكل جمع مكسّر خال من علامة التأنيث لو سميت بها مذكرا انصرفت ، لأن
تأنيثها
الصفحه ١١٥ :
فقال : رأيت دعدا وجاءتني هند ، فيقول : خفّت هذه الأشياء ؛ لأنها على أقل
الأصول ، فكان ما فيها من
الصفحه ٢٠٣ : ، فلذلك كان سببا ، لأنه
__________________
(١) الأصول ٢ / ٨٨.
(٢) شرح الكافية ١ /
٤٠ ـ ٤١.
(٣) شرح
الصفحه ٢٧٠ : .
(٢) ما ينصرف ٤٥.
(٣) الأصول ، الموجز
٢ / ٩٤ ، ٧٣.
(٤) الكافية ١ / ٥٤.
الصفحه ٤٤٧ : حال كان فيها لا ينصرف» (١).
وجاء في شرح
الكافية قوله : «ولو سميت رجلا بأجمع الذي يؤكد به ثم نكرته
الصفحه ٦٣ :
كما لم أجد تلك المسألة عند السيوطي في «الهمع» ولا في «شرح الكافية» وكذلك
لم أجدها في «الخصائص
الصفحه ٢٣٤ : أساس تجاهل جانب التأنيث فيها واعتبارها
أسماء مذكرة. فيبقى الاسم على علة واحدة (العلمية) وهي غير كافية
الصفحه ٢٤٩ : يتعرف بهما صار معدولا عنهما ، فنقل مع ثقل
التعريف فلم
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
١٨٨
الصفحه ٢٦٧ : وجود مختصين في اللغات يمكن
الرجوع إليهم للوصول إلى معرفة أصول الكلمات الأجنبية.
أما بالنسبة
للشرط
الصفحه ٣٠١ : وعطشان». وقد تطرق الرضي لهذه النقطة في شرحه
للكافية وقال : «ثم إنهم بعد اتفاقهم على أن تأثير الألف والنون