الصفحه ٢٢٦ :
وكتب شيخنا
العلامة الغنيمي بعده أقول على كل تقدير لا إشكال إذ العربي يجوز له أن يتكلم غير
لغته
الصفحه ٥ : المتعلقة
بهذا الموضوع وربطها ومناقشة ما جاء فيها ، ثم الرجوع إلى كتب التفسير والقراءات
للوقوف على آرا
الصفحه ١٣ : خصائص الاسم القوي
المتمكن في اسميته.
ومن الكتب
النحوية التي ورد فيها ذكر لهذا التقسيم شرح ابن يعيش على
الصفحه ١٤ : جديدا في التأليف كما هو واضح في كتابه «شذور الذهب» ، و «مغني الليب عن
كتب الأعاريب» اللذين ظهر فيهما
الصفحه ١٧ : «مبحث الاسم الذي يمنع
الصرف» (٣) ، وفي شرح الكافية «غير منصرف» (٤).
ونلاحظ أن
التسمية في كل تلك الكتب
الصفحه ٥٧ : إلى مصدر ، ولكل منهما مواضع معروفة في كتب النحو وتلك الفرقة أدت
إلى فرقة أخرى من ناحية الصرف وعدمه حين
الصفحه ٧٩ : وليست مقصورة على
العلمية والتأنيث ولذا أخرتها بينما ذكرت في الكتب النحوية بعد أسماء القبائل
والأحيا
الصفحه ٩٦ :
«تسمية المذكر بالمؤنث»
جاء في كتب
النحو أن لتسمية المذكر بالمؤنث حالات ، ويتبع هذه الحالات صرفها
الصفحه ١٢١ : على ما نقول وقد
رجعت إلى مجموعة من الكتب المهتمة بشعر هؤلاء كالدواوين وجمهرة أشعار العرب ، وشرح
أشعار
الصفحه ١٥٨ : » وهناك في الحقيقة أسماء
كثيرة التي هي أعلام مذكرة مختومة بالتاء ، وقد ورد ذكرها في كتب الشعر وعند شعرا
الصفحه ٢٤٥ : الجائز أن يكون قد سمع أو قرئ عنه في كتب
أو مخطوطات أخرى.
وجاء في حاشية
الصبان في معرض الرد على رأي
الصفحه ٤٥٢ : » التفضيلية محذوفة ، أي من عام أول من
هذا العام». وقال أبو الحسن علي بن سليمان الأخفش فيما كتبه على نوادر أبي
الصفحه ٤٩٢ : ورد في ثلاثة كتب وكل كتاب فيه تغيير بسيط عن رواية
الكتاب الآخر ، ففي الجمهرة ورد البيت بهذا الشكل
الصفحه ٥٦٠ : الكتب (٥)
وفيه كلمة
وفراء.
ويقول «طرفة بن
العبد» :
قد تبطّنت
بطرف هيكل
الصفحه ٥٨٤ : :
__________________
(١) الجمهرة ٢ / ٥٠٩.
(٢) الهذليين ٣ /
١١٩٥.
(٣) الجمهرة ١ / ١٧٨
وانظر ديوانه ٤ ، دار الكتب المصرية ١٣٦٣ ه