الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
موضوع البحث ـ كما
الصفحه ١٦ :
الآتية ، وسنستنتج
من هذه الأحاديث في المطالب اللاحقة ، وفي الحوادث الواقعة ، وهي أحاديث ـ كما
الصفحه ٢٩ :
المطلب
السابع :
لم يروَ من الضغائن والغدر إلاّ القليل
وهذا المطلب مهم جدّاً
الصفحه ٤٢ :
سيظهرون ضغائنهم من
بعده ، وسينتقمون منه أي : سينتقمون من النبي بانتقامهم من بضعته ، لأنّها بضعته
الصفحه ١٢ : مسلم في باب فضائل الزهراء ، وفي المستدرك وصحيح الترمذي ، وفي صحيح ابن ماجة ، وغيرها من الكتب
الصفحه ٢٥ : بيدي ونحن نمشي في بعض سكك المدينة ، إذ أتينا علىٰ حديقة ، فقلت : يا رسول الله ما أحسنها من حديقة ! فقال
الصفحه ٥٣ :
الله عليها ، بعد
التنزّل عن كلّ ما هنالك ، وفرضها واحداً أو واحدة من الصحابة فقط ؟ ما الفرق
الصفحه ٥٥ :
يكن أبو بكر لوحده
الراوي لهذا الخبر ، وإنّما أبو بكر أحد الرواة من الصحابة ، وهنا نقاط :
النقطة
الصفحه ١٧ : المنّاوي : قال ابن حجر : وفيه ـ أي
في هذا الحديث ـ تحريم أذىٰ من يتأذّىٰ المصطفىٰ بأذيّته ، فكلّ من وقع منه
الصفحه ٥١ : رحل رسول الله عن هذا العالم ، ثمّ أعطاه من مال المسلمين ، من بيت المال ، بقدر ما ادّعاه ، ولم يطلب منه
الصفحه ٥٢ :
فالحديث يدلّ على قبول خبره ، لأن أبا
بكر لم يلتمس من جابر شاهداً على صحة دعواه ، وهلاّ فعل هكذا مع
الصفحه ٧٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين
الصفحه ٣٤ : بترجمة الرجال وكبار
علمائهم وحفّاظهم من شتم عثمان وشتم معاوية ، فكثير جدّاً ، وأعتقد أنّه لا يحصىٰ لكثرته
الصفحه ٣٧ : ، حتّى أنّهم كانت تصدر منهم أشياء في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولمّا لم يتمكّنوا من الإنتقام
الصفحه ٤٠ : أقربية أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فينتقمون منه انتقاماً من النبيّ