الصفحه ٧١ : من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٤٩ :
النبي ، كما في كتاب
الخلافة من كنز العمّال.
وهنا يقول صاحب المواقف وشارحها : لعلّه
لم ير الحكم
الصفحه ٢٢ :
« لا يحب عليّاً
منافق ولا يبغضه مؤمن » (١).
نستفيد من هذه الأحاديث في هذا المطلب :
إنّ حبّ علي
الصفحه ١٨ :
أفضل من الخلفاء
الأربعة باتفاق (١).
إذن ، لا يبقىٰ خلاف بيننا وبينهم
في أفضلية الزهراء من
الصفحه ٧٧ : عليها ماتت ولم
تبايع أبا بكر ، ماتت وهي واجدة على أبي بكر ، وهذا موجود في الصحاح وغيرها ، وقد قرأنا نصّ
الصفحه ١٩ : الحديث تجدونه في : المسند ، وفي
صحيح ابن حبّان ، وفي المستدرك ، وفي الإصابة ، وأُسد الغابة ، وأورده صاحب
الصفحه ١٣ : فاطمة ويرضىٰ
لرضاها ».
هذا الحديث تجدونه في : المستدرك ، وفي
الإصابة ، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي
الصفحه ١٦ :
الآتية ، وسنستنتج
من هذه الأحاديث في المطالب اللاحقة ، وفي الحوادث الواقعة ، وهي أحاديث ـ كما
الصفحه ٤٧ : على هذا المطلب ، منهم : سعد الدين التفتازاني ، ومنهم ابن حجر المكي في الصواعق ، يقول صاحب الصواعق
الصفحه ٤٠ :
لكن هذا الحديث أيضاً في بعض المصادر
محرّف.
ثمّ إنّ السبب في هذه الضغائن ماذا ؟
ليس السبب إلاّ
الصفحه ٣٥ :
ويزيد ؟ قلنا :
تحامياً عن أن يرتقىٰ إلىٰ الأعلىٰ فالأعلىٰ (١).
حتّى جاء كتّاب عصرنا ، فألّفوا في
الصفحه ٣٨ : والحسين أيضاً انتقاماً من النبي.
وقال عليهالسلام
في خطبة له : « وقال قائل : إنّك يا ابن أبي طالب على
الصفحه ٨ :
في تلك الغزوات والحروب قضايا تاريخية ، ومبيت أمير المؤمنين في ليلة الهجرة علىٰ فراش رسول الله قضية
الصفحه ٣٢ :
رسول الله ، وفيه
بلايا ، فجاء سلاّم بن أبي مطيع (١)
فقال : يا أبا عوانة ، أعطني ذاك الكتاب فأعطاه
الصفحه ٦٧ :
المسألة
الثالثة
إسقاط جنينها عليهاالسلام
وروايات القوم في هذا الموضع مشوشة
جدّاً