الصفحه ١٢ : مسلم في باب فضائل الزهراء ، وفي المستدرك وصحيح الترمذي ، وفي صحيح ابن ماجة ، وغيرها من الكتب
الصفحه ١٦ : علمائهم ، وهو صاحب شرح سيرة ابن هشام وغيره من الكتب ] علىٰ أن من سبّها كفر [ ولماذا ؟ لاحظوا ] لأنّه يغضبه
الصفحه ٧٢ : ، وله كتب منها نُزل الأبرار فيما صحّ من مناقب أهل البيت الأطهار ، يقول بأنّه مات صغيراً (٢).
وعندما
الصفحه ٢٩ : ، فالغدر الذي
كان ، والضغائن التي بدت ـ التي سبق وأنْ أخبر عنها رسول الله ـ لم يروَ منها في الكتب إلاّ
الصفحه ٣٠ : الفضائل ممّا لا يوافقه عليها أحد من الثقات ، فهذا أعظم ما رموه به من روايته لهذه الأحاديث ، ولما رواه في
الصفحه ٨ :
وتحمل ذلك كلّه
أمراً صعباً ، سترون أنّي لا أذكر شيئاً لا من مصادر القوم فحسب ، بل من أعظم مصادرهم
الصفحه ١٤ : عائشة قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق
لهجة منها غير أبيها.
هذا الحديث تجدونه في : المستدرك وقال :
صحيح
الصفحه ٣٥ :
المناقب والفضائل ، والذي يذكرونه في الدفاع عن هؤلاء وأمثالهم ، كلّه كذب ، وإنّ هؤلاء يستحقّون اللعن ، إلاّ
الصفحه ٤٨ :
يقولون : لعلّه كان
من اجتهاده عدم قبول الشاهد الواحد وإن كان يعلم بصدق هذا الشاهد (١).
نقول
الصفحه ٤١ : المهمة ، وحتى مع حرق تلك الكتب التي اشتملت على مثل هذه القضايا أو تمزيقها وإعدامها بأيّ شكل من الأشكال
الصفحه ٤٦ : .
وهذا الأمر موجود في كتب الفريقين.
أمّا من أهل السنة : فقد أخرج البزّار
وأبو يعلىٰ وابن أبي حاتم وابن
الصفحه ٥٤ : (١).
وقضية مطالبة الزهراء بفدك وغير فدك من
باب الإرث قضية كتبت فيها الكتب الكثيرة منذ قديم الأيّام ، وخطبتها
الصفحه ٥٩ : شكّك فيه فسيخرج عن دائرة علمائنا ، وسيخرج عن دائرة أبناء طائفتنا كائناً من كان.
أمّا في كتب أهل
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأحاديث في هذا الباب كثيرة ، حتى أن
عدّةً من علماء الفريقين دوّنوها في كتب مفردة ، وقد انتخبت
الصفحه ٧١ :
المسائل الكلامية ،
تذكر في الكتب ، وربّما خالف فيها المشهور بين العلماء ، وكانت أقواله شاذّة