الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأحاديث في هذا الباب كثيرة ، حتى أن
عدّةً من علماء الفريقين دوّنوها في كتب مفردة ، وقد انتخبت
الصفحه ١٢ : مسلم في باب فضائل الزهراء ، وفي المستدرك وصحيح الترمذي ، وفي صحيح ابن ماجة ، وغيرها من الكتب
الصفحه ١٦ : علمائهم ، وهو صاحب شرح سيرة ابن هشام وغيره من الكتب ] علىٰ أن من سبّها كفر [ ولماذا ؟ لاحظوا ] لأنّه يغضبه
الصفحه ٢٩ : ، فالغدر الذي
كان ، والضغائن التي بدت ـ التي سبق وأنْ أخبر عنها رسول الله ـ لم يروَ منها في الكتب إلاّ
الصفحه ٤١ : المهمة ، وحتى مع حرق تلك الكتب التي اشتملت على مثل هذه القضايا أو تمزيقها وإعدامها بأيّ شكل من الأشكال
الصفحه ٤٣ : ، وحتّى أنّا ننقل ـ قدر الإمكان ـ عن أسبق المصادر وأقدمها ، فلا ننقل في الأكثر والأغلب عن الكتب المؤلَّفة
الصفحه ٤٦ : .
وهذا الأمر موجود في كتب الفريقين.
أمّا من أهل السنة : فقد أخرج البزّار
وأبو يعلىٰ وابن أبي حاتم وابن
الصفحه ٤٨ : : لكنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل شهادة
الواحد ـ وهو خزيمة ذو الشهادتين ـ وخبره موجود في كتب
الصفحه ٥٤ : (١).
وقضية مطالبة الزهراء بفدك وغير فدك من
باب الإرث قضية كتبت فيها الكتب الكثيرة منذ قديم الأيّام ، وخطبتها
الصفحه ٥٦ : شرح اصول البزدوي (٥)
للبخاري ، وغير هذه الكتب.
مضافاً إلى هذا ، هناك في الأحاديث
أيضاً شواهد على
الصفحه ٥٩ : شكّك فيه فسيخرج عن دائرة علمائنا ، وسيخرج عن دائرة أبناء طائفتنا كائناً من كان.
أمّا في كتب أهل
الصفحه ٧١ :
المسائل الكلامية ،
تذكر في الكتب ، وربّما خالف فيها المشهور بين العلماء ، وكانت أقواله شاذّة
الصفحه ٧٢ : ، وله كتب منها نُزل الأبرار فيما صحّ من مناقب أهل البيت الأطهار ، يقول بأنّه مات صغيراً (٢).
وعندما