الصفحه ٢٦ :
داجن فأكلها. وكنّا نقرأ فيما نقرأ على عهد رسول الله آية كذا. وكانت آية كذا من
القرآن وأسقطت فيما أسقط
الصفحه ١٥٥ : ... » (٢).
فالخليفتان من بعدهصلىاللهعليهوآلهوسلمهما : القرآن وأصحاب الكساء الذين أذهب
الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً
الصفحه ١٠٠ : أبو داود : ما ذكرت فيه حديثاً أجمع
الناس على تركه. وقال ابن الأعرابي : من عنده القرآن وكتاب أبي داود
الصفحه ١٥٨ : تضلّوا بعدي ».
فبيان لنتيجة التمسّك بالثقلين ، وهذا
أمر حتمي يفهمه كلّ أحدٍ ، فإنّ من تمسّك بالقرآن
الصفحه ٨٨ : النبويّة المطهّرة ».
فما الغرض من ذكر هذه الأحاديث مع هذا
الإعتراف ؟
إنْ وجوب التمسّك والإعتصام بالقرآن
الصفحه ٣ : ، من غير ضعف ولا مداهنة بل من أجل الهداية للرشد والتكامل.
إنّ القرآن المجيد يعتبر التخلّق باللين
الصفحه ١٢ : ، من غير ضعف ولا مداهنة بل من أجل الهداية للرشد والتكامل.
إنّ القرآن المجيد يعتبر التخلّق باللين
الصفحه ٤ : وصلاحهم.
إنّ القرآن يعتبر المتخلقين بذلك هم من
اُولي الحظ العظيم في السجايا الفاضلة. ومن أهل الكرامة
الصفحه ١٣ : وصلاحهم.
إنّ القرآن يعتبر المتخلقين بذلك هم من
اُولي الحظ العظيم في السجايا الفاضلة. ومن أهل الكرامة
الصفحه ٢٥ : لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قال أئمتهم من الصّحابة بوقوع التحريف في القرآن
، ففي أهم
الصفحه ٥٩ : ابن حجر المكي وغيره يعرف رواة الحديث من التابعين ، الذين أثنى عليهم
القرآن الكريم والنبيّ العظيم كما
الصفحه ٢٧ : صدور مثل هذه الآثار عنهما
، بالرغم من ورودها في الكتب الصّحاح ، وفي بعض هذه الروايات جاءت العبارات التي
الصفحه ٦٠ : الله بن حنطب.
١٥ ـ عمر بن علي بن أبي طالب.
٣
ـ رواته عبر القرون :
وأمّا من رواه من بعد الصحابة
الصفحه ١ : أبداً ، ولو
أنّهم اعترضوا بقرةً من البقر فذبحوها لأجزأت عنهم ، ولكنّهم
شدّدوا فشدّد الله عليهم
الصفحه ١٠ : أبداً ، ولو
أنّهم اعترضوا بقرةً من البقر فذبحوها لأجزأت عنهم ، ولكنّهم
شدّدوا فشدّد الله عليهم