الصفحه ١٤٣ : ء
العراق ، وقدم لبنان ، ورحل إلى الحجاز ومصر ودمشق وإيران ، وعاد إلى لبنان فكان
مرجع الطائفة الشيعيّة
الصفحه ٧٤ :
فإنْ أراد أنْ رواته كلّهم من الشيعة ، لكون
الكوفة مدينة شيعية.
قلنا : ليس الأمر كذلك ، فقد كان
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو مخرّج في أكثر كتبهم من الصّحاح والسّنن والمسانيد والمعاجم ...
فاستدلال علماء الشيعة بكتب أهل
الصفحه ٢٤ :
الإسلامية للتأليف
في المسائل العقائدية ، وكثير منهم يتعرّضون لعقائد الشيعة الإمامية الإثني عشرية
الصفحه ٣٠ : كثيرة :
فإنّه إذا كان يرى أهل الكوفة شيعة ، والشيعي
لا يجوز الأخذ بحديثه ، فكيف يحتج بما يرويه أهل
الصفحه ٧٧ : عظيمة ، ثم هو شيعي مشهور بذلك من غير تعرّض للشيخين ، وقد قال أبو
طاهر : سألت أبا اسماعيل عبد الله
الصفحه ١٠٦ : يعدّ مع
شيعة أهل الكوفة ». والبزار لم يضعّفه وإنما ذكر تشيعه ونصَّ على أنه مع ذلك فقد
روي عنه جلّة
الصفحه ١١٤ : .
فيستبعد الجمع عن طريقه. فلم يبق إلاّ علي بن المنذر.
وهو من شيعة الكوفة. قال ابن أبي حاتم :
سمعت منه مع
الصفحه ١٢٢ : جاءت عبارة « الدكتور » : « ثم هو شيعي مشهور
بذلك من غير تعرّض للشيخين ، والحاكم أجل ... » إلا أنّ بين
الصفحه ٢٩ : الذين عبّر عنهم في كتابه ب « بعض
المسلمين » وهم الشيعة الاثنا عشرية ، إنما يحتجّون بروايات الذين يسمّون
الصفحه ٣٣ : الثقلين من الأحاديث المتفق
عليها بين المسلمين ، فالشيعة ترويه بأسانيدها وطرقها المعتبرة عن غير واحدٍ من
الصفحه ٣٥ : قال : « الشيعة : الحارث الأعور ، وصعصعة بن صوحان ، والأصبغ
بن نباته ، وعطية العوفي ، وطاووس ، والأعمش
الصفحه ٣٦ : ء والمحدّثين في القرون
اللاحقة من الشيعة من لا يحصي عددهم إلاّ الله ...
وقد اضطرب القوم واختلف موقفهم تجاه
الصفحه ٣٧ : [ م ، عو ] الكوفي شيعي
جلد ، لكنّه صدوق فلنا صدقه
__________________
(١) مقدمة فتح
الباري : ٣٨٢
الصفحه ٣٩ : :
عندما ينقل علماء الشيعة توثيق رجلٍ من
رواة أهل السنة عن أئمة الجرح والتعديل منهم ... فإنّهم لا يدّعون