الصفحه ٣٤٧ :
وصار أستاذا بكلية الحقوق في بغداد ثم عميدا فيها وتقلد عدة مناصب. وسافر إلى المملكة
العربية السعودية
الصفحه ٣٠٦ : الحاج محمد المانع مفتش معارف المملكة العربية
السعودية يدرسان لدى الأستاذ المرحوم الحاج علي علاء الدين
الصفحه ٤١١ : ، ١٦٢
مناستر : ٣٤
، ١٨٢ ، ١٨٣
المملكة العربية
السعودية : ٣٠٦ ، ٣٤٧
المنتفق : ٣٤
، ٥٠ ، ٥٨ ، ٦٠
الصفحه ١٩٥ : من العرب كما يجب أن
يكون في بلاد الترك من هم من العنصر التركي.
٣ ـ أن ينالوا
الثقافة اللائقة كما
الصفحه ٣١١ : استقلال الدولة العثمانية ، وإبقاء بلادها وممالكها من أعظم مقاصد الدولة
الإنكليزية في أمورها السياسية وأما
الصفحه ٢١٣ : بالواسطة.
مجلس النواب :
رفض المجلس
المصادقة على اقتراح تعيين الموظفين للبلاد العربية من العارفين باللغة
الصفحه ٣٠٧ : الألمان ، لا
لحماية نفط عبادان ، بل لرعاية مصالحهم في هذه الأنحاء ، والبلاد العربية الأخرى
بل لآمال أكبر
الصفحه ٣١٢ : إلى ابن سعود وإلى
الأفغان ولكن مع هذا كانت أعمالها فاشلة ، وسياستها بالنظر للمملكة ، وللإمارات
العربية
الصفحه ٢٧٩ :
بين سعود وعبد الله آل سعود على الإمارة أرسل الأخير مندوبا إلى بغداد
لمفاوضة واليها في مسألته مع
الصفحه ٣١٥ :
سفر إلى ابن سعود :
في ١٠ المحرم
يوم السبت سافر الأساتذة السيد محمود شكري الآلوسي وابن عمه الحاج
الصفحه ٣٧٢ :
٢ ـ ابن سعود :
إن الأمراء من
آل سعود تكلمنا عليهم ورغبة الدولة مصروفة إلى القضاء على (آل سعود
الصفحه ١٢ : ،
وهذه الرسالة طبعت في مطبعة الزوراء أو مطبعة الحكومة سنة ١٢٨٩ ه ثم أعيد طبعها
في لغة العرب (١) ، سافر
الصفحه ١٢٧ : عليهم. أما سعود بن فيصل فإنه قتله النجديون
وجاء أخوه عبد الله أيضا إلى حائل ، فمرض بها ثم سار إلى الرياض
الصفحه ٢٧٨ : ، فوردت الأخبار باستيلاء الأمير عبد العزيز بن سعود عليها.
وعلى القطيف أيضا (٢).
وجاء في جريدة
الدستور عن
الصفحه ٢٨٠ :
جمادى الأولى سنة ١٣٣١ ه احتل عبد العزيز بن سعود مدينة الأحساء ونواحيها وضبطها
بعد أن كاتبه أعيانها