الصفحه ٤١٨ :
القرنة : ٢٢
، ٢٥ ، ٢٣٧ ، ٢٥٣
قره بولاق :
٢٧٣ ، ٢٧٦
قره تپه : ٣٣
، ٢١٦ ، ٣١٩
قره حسن : ٤٣
، ٥٤ ، ٥٩
الصفحه ٣١٣ : . وصل إلى قرية (بيستان سوار) (٢). جاءها يوم الخميس فنزل (قره گول) (٣) ويبعد
الصفحه ٣١٩ :
ومنها ذهب إلى (كفرى)
ثم توجه إلى قره تپه (قره دپه) ومنها وصل إلى ناحية (دلي عباس).
عرض الوزير
الصفحه ٣٢ : وإربل وزنگة خاطب بها
العلماء والصلحاء والأعيان والأمراء والرؤساء وشيوخ القرى وسائر الأهلين يدعوهم
فيها
الصفحه ٥٦ : وقره طاغ. وداموا سنين على خير
ألفة ووفاق.
ثم دخل بينهما
أهل النفاق. فزال الاعتماد بل تمكن الخصام
الصفحه ٥٩ : ، وباجلان فوصل إلى قرى (پير
حياتي) ، و (جبّاري) ، و (قره حسن) وهذه مأوى العشائر الكردية وتسمى بأسماء
قاطنيها
الصفحه ١٢٧ : مأمنها فاتخذ طريق
ذهابه قره طاغ فتلاقى مع سليم بك في (گله زرده) (١) فتقاتلا فجرح عبد العزيز بك بعض الجروح
الصفحه ٢٢٠ : جهة (الحضر) وهي خرائب ثم توجه
إلى جهة جبل سنجار ونهب مدينة بلد من أعمال سنجار ثم نهب قرى المهركان وقطع
الصفحه ٢٢٣ : القرى وينكل بها ...
٤ ـ لما علم
ذلك آل الجليلي أمراء الموصل اتخذوا جيشا ومشوا على أحمد باشا. وأن متصرف
الصفحه ٢٦٩ : طريقه أغار على قرية خرنابات من قرى
الأوقاف فانتهبها. وبهذه الصورة وصل إلى بغداد والتحق بسعيد باشا
الصفحه ٣١٢ : يتجاوز على القرى
والأطراف وتفرق الأهلون. ومنهم من سار إلى جهة كركوك.
وصل الخبر إلى
بغداد. ويأمل تثبيت
الصفحه ٣٣ :
وصل الجيش في ٤
شهر رمضان إلى (قره تپه) وفي الخامس منه وصل إلى (اينجه صو) القنطرة المعروفة بـ (چمن
الصفحه ٤٣ : ء إربل ومقاطعات
كوپري وقره حسن وزنگباد وجسّان. فحكمها من سنة ١١٦٤ ه إلى سنة ١١٧٤ ه بلا مزاحم
ولا معارض
الصفحه ٥٧ : أخيه أحمد باشا بسبب ما حدث من فتنة وشقاق حتى دعاه
إليه من قره طاغ إلى قزلجه وحينما جاء حبسه. ولتأمين
الصفحه ١٠١ : أمر بإلقاء القبض على
إسماعيل ومعتمديه صاري محمد آغا ، وصوفي اسماعيل آغا ، وقره يوسف ونحو ستة آخرين