الصفحه ٢٣٧ : الداخل فناصروه إلا أن فيض الله حينما كان في البلدة رأى أن الأهلين
اختاروا سعيد بك بن سليمان باشا لمنصب
الصفحه ١٩٢ : أخبره به عما
جرى وذهب توا إلى كركوك.
وهذا ما لا يصح
السكوت عليه إلا أنه تعهد أن يقوم بالخدمة ، ويراعي
الصفحه ٢٣٠ : . ولذا لم يبالوا بخصومهم وذهبوا إلى الجديدة.
وذهب فيض الله
الكهية بعسكره إلى بغداد وتبعهم على الأثر جيش
الصفحه ٢١٢ :
وكان واليا على أرضروم (أرزن الروم) مع القيادة العامة في الجبهة الشرقية. وهذا
بعث فيض الله أفندي متسلما
الصفحه ٢٥١ :
سليمان باشا القتيل تولى القائممقامية بترغيب من فيض الله الكهية لمدة يوم أو
يومين ثم نفض يده منها وقعد في
الصفحه ٣٩٨ :
فيروز الحبشي
: ٣٥٥
فيصل بن حمود
: ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٥
فيض الله
الكهية : ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧
الصفحه ٢٢٩ : كتخداه فيض الله الكهية
لمقاتلتهم فنزل (خرنابات) من جهة
الصفحه ٤٠٠ : القاضي : ٢٢٤
محمد الفيضي
الخطاط : ١٩٢
محمد الفضل :
٨٤
محمد كاظم
الرشتي : ٣٣٩
محمد كاظم :
٣٢٤
الصفحه ٢٠٩ :
تتقدم الإدارة في أيامه بل انحطت وأدت إلى ضعف إلا أن ذلك كان زمن شباب
(المماليك) فلم يشعر بالضعف في
الصفحه ٣١١ : (شيروانة) وتوجه إلى ديار الكرد فوصل إلى (بازيان)
إلا أن عبد الله باشا منعه أن يعبر ديالى ويوافي (خواجايي
الصفحه ٨ : الادارة إلا أن السلطة حولت إليهم.
ذاق المماليك حلاوة الحكم ، وشعروا بالقدرة ، فخلفوا أسيادهم في سلطانهم
الصفحه ٤٥ : الأهلون راضين عنه ،
يلهجون بذكره. إلا أن إرضاء جميع الناس من المحال لا سيما أرباب الاطماع.
سبق أن
الصفحه ٤٩ : الوقعة وكان
رئيسهم حمود مع أننا لا نجد إشارة من المؤرخين إليها فلم يذكروا إلا الانتصار.
حوادث سنة ١١٨٢
الصفحه ٦١ : ناحية أخرى أن الدولة ليس في وسعها الامداد ولكنها
أفرغت المسألة في قالب آخر فلم تصدق الوزير في أقواله إلا
الصفحه ٩٢ : إليها
وأبقى العشرين بيرقا الأخرى في بغداد مع رئيس الكتيبة (باش آغا) إلا أنه لم يأمن
شر هؤلاء ولذا لم