الصفحه ١٨٤ : ، مع أنه رحمه الله ما اعتقد منه إلا ما كان حسن الظاهر
، ولو اطلع على باطنه لكان له أعظم نافر ، والذي
الصفحه ٢١١ : بهيبت خاتون وتوفي عن ابن اسمه أمين وهذا له ابن
هو الأستاذ عبد الرحمن زيور المحامي. رأيت عنده وثائق تؤكد
الصفحه ٣٤٥ : (محمد المصرف) وأظهر
له الوزير معاملات جافة لحد أنه لم يأمر له بالجلوس بحضرته وإنما أبقاه واقفا
وحقره
الصفحه ٢٢ :
كل من عبد الله آغا من أغوات الداخل ، وعثمان آغا تفگچي باشي ، فأركبوا
السفن ليأتوا بحرم الوزير
الصفحه ١٧٠ : فجعل علي باشا خلفا له ونصحه ببعض
النصائح ونبه الباقين بلزوم الانقياد له ، وأن يعاضد الواحد الآخر.
وفي
الصفحه ٣٦٤ : جبهة سليمان الغنام ولم يكن له علم
بهذا. فلم يترك لهم مجال للمقابلة بسبب المفاجأة. وحينئذ قتلوا منهم ما
الصفحه ٤٢٠ :
الله الكتخدا : ٣٧
مسجد العمار
سبع أبكار : ٢٨١
المسعودي :
١٠١ ، ١٠٣ ، ١٢٥
مسقط : ١١٩ ،
٣٣٣ ، ٣٣٥
الصفحه ١٧٨ : بأنفسهم
من باب الحديد إلى الخارج وذهب عبد الرحمن باشا وأخوه سليم إلى الأعظمية واختفيا
وأما سليم الصهر فإنه
الصفحه ٣٦٥ : الأهلين نحو السبعين أو الثمانين فارسا وحاول أن
يهاجم الروابي الكائنة في جادة الأعظمية فلم يتمكنوا من عذله
الصفحه ٨٣ : وحملوا رأسه إلى بغداد. وفي
سنة ١١٩١ ه عاد عسكر الروم إلى بلادهم. وفي سنة ١١٩٢ ه توفي عبد الله باشا. وهو
الصفحه ٧٤ : له سوء هذه الفعلة وما ينجم منها من
العواقب الوخيمة بالنسبة إلى رعايا ايران والقزلباش وسعى جهده حتى
الصفحه ١٦٤ : باب الإمام الأعظم. ولما أن حصل على الوزارة بالغ في احترامه
وزاره في محله مرتين توقيرا له فأرسله إلى
الصفحه ٣٢ : . كتبه نشاطي وهو السيد عبد الله الفخري كاتب الديوان مخطوط عندي
باللغة التركية.
(٢) نائب الوزير يلقب
الصفحه ٢٣٠ : حالت فنزلوا بمحل يبعد ساعة عن
الأعظمية ، وكذا الوزير لم يبق له اعتماد على أحد فعزم على الحرب فخرج بما
الصفحه ٢٩٩ : وعرضوا على الوزير هذا الفتح بتفاصيله فنال الكتخدا
مكانة أعظم وشكر الوزير سعيه وقدم إليه أمرا (بيورلدي