الصفحه ٤١٢ :
حرف الجيم
جادة
الأعظمية : ٣٦٥
جادة الجسر :
٣٣٢
جامع الآصفية
: ٨٨ ، ٣٤٠
جامع
الأحمدية (الميدان
الصفحه ٤١٨ : :
١٩٥
قزل دگرمن :
٢٦٤ ، ٢٦٩
قزلرباط : ٥٧
، ١١٠ ، ١٢٨ ، ٢٠٥ ، ٢٤٦ ، ٢٧١ ، ٣٢١
قصبة الإمام
الأعظم
الصفحه ٢٦٥ : المضيق وأبرز من السطوة ما جعل عبد الله باشا يتهيبه. وإن الباش آغا
كانت معه شرذمة قليلة فلم يجسر أن يمضي
الصفحه ٢٣٩ : في توليد الشغب. ولما كان
أودع إليه الأمر من دولته اختار (عبد الله آغا) للوزارة وكانت لديه فرامين لم
الصفحه ٢٦٦ : (٣).
__________________
(١) هو ساسون أبو
روبين بن صالح داود يعقوب وله ثلاثة أولاد يوسف وروبين وداود. وأن يوسف له ابن
اسمه (يهودا
الصفحه ١٢٢ : مما ثبّت هذه الحكومة. وكان بين حياتها وموتها نفس
واحد (١).
حدث غلاء في
سنة ١٢٠٢ ويقال له «خسباك» أو
الصفحه ٣١١ :
وفي هذه المدة
اتخذ الشهزاده جميع المكائد لعزل محمود باشا ونصب عبد الله باشا وسيره إلى
السليمانية
الصفحه ١١١ : الگرمات (القرمات وهي الأنهر الفرعية) ولا تزال معروفة بهذا
الاسم. فحاول الجيش العبور إليهم فلم يتيسر له
الصفحه ٢٣٢ : أن يحشي اسم من أراد ، عهد بولاية بغداد إلى
عبد الله باشا ، وأرشده إلى ما يجب عمله لإعادة النظام وعاد
الصفحه ٣٦٣ :
القيام بخدمته فرض عين.
ومن ثم صارت
تجلب له الذخائر من كل صوب بعد أن كانت أعوزته الحاجة والضرورة
الصفحه ٤٣ :
الخزاعل :
ذكر سليمان بك
الشاوي في قصيدة له أن الخزاعل تغلبوا عليه في حربه لهم مع أننا لم نجد
الصفحه ٦٦ :
صراف عمر باشا :
هو اليهودي
ميخائيل. ولهذا أخ اسمه أبراهام فلما حدثت واقعة الوالي حبس الاثنان
الصفحه ١٠٣ : ، واكتسب الفخر. أرضى بعض الأهلين وقضى على
كل من أحس منه بقدرة وماشى الدولة إلا أن الطاعة لها كانت اسمية
الصفحه ١٥١ :
اليوم التالي نهض الجيش فوصل (الروضتين). وذمها صاحب الدوحة وقال إن اسمها
على خلاف مسماها. ومنها
الصفحه ٢٤٧ : حينما بلغ الوزير الجديدة فأقام لدى شيخ
المنتفق ، ولم يكن له مطامع وإنما أراد أن يتخلص من الغائلة التي