الصفحه ٥٣ :
العراق جاءه من استنبول وانتشر في أنحاء العراق. هلك فيه خلق لا يحصي عددهم
إلا الله. وفي مدينة بغداد
الصفحه ٦٩ : تنفع. لأن الغائلة تستدعي مصاريف بالغة ، فإذا تجمعت جملة غوائل
كانت المصيبة أعظم.
وخير تدبير
للعراق أن
الصفحه ١٠٢ :
الجيش فعبر من الجسر بشوكة ومهابة. مر من وسط المدينة إلى باب الأعظمية ثم
نصب خيامه في الباب الشرقي
الصفحه ٢٧٠ : الله
باشا لم يستطع البقاء في كركوك. فلما سمع بمجيء داود باشا إليها ذهب مع خمسمائة من
الخيالة إلى بغداد
الصفحه ٥٢ : فنزلها في مقابل قصبة الإمام الأعظم وبالقرب من المدينة فمال عنه
الأعوان والحشم وسائر الموظفين.
وللعشاري
الصفحه ٩٧ : على شجاعتهم ، وبين ما ربحوه من غنائم
لا تحصى ، فكانت من الوقائع الشهيرة وكانت أعظم سبب في خروج دولة
الصفحه ٩٩ : خطرا لا سيما أنهم كسروا قبيلة العبيد في جهة (الشيخ
سكران) فجاؤوا بهم إلى قرب الأعظمية. ولم يكتفوا بذلك
الصفحه ١٧٢ : واتخذ في كل منهما مدرسة.
٦ ـ عمّر جامع
الخلفاء.
٧ ـ طلى رأس
منارة الإمام الأعظم بالذهب.
٨ ـ اتخذ
الصفحه ٣٠٢ : وأعظم.
عشائر زوبع :
بقي الكتخدا
بضعة أيام ثم قصد عشيرة (زوبع) ، ومن بقي من عشائر البو عيسى والجميلة
الصفحه ٣٠٦ : لها الاحتفال وأذيع أمرها (١).
قصر الوزير :
أمر الوزير
باتخاذ حديقة في الفريجات من ناحية الأعظمية
الصفحه ٣٥٧ : الحرم وخرجوا في وقت ذهاب الناس إلى أهليهم. ركضوا مسرعين وذهبوا من باب
الإمام الأعظم حتى أنهم لم يبالوا
الصفحه ٣٥٩ : التالي وصلوا إلى إربل
ولم يتوقفوا واستمروا في السير حتى ضرب الجيش خيامه أمام قصبة الأعظمية.
وجاء ذكر
الصفحه ٣٦٦ : الناظرة على باب الإمام الأعظم وهؤلاء لم ينظروا إلى عدو أو
صديق فضربوا بنيران بنادقهم على خيالة علي رضا
الصفحه ٤٠٩ :
إسكان : ١٢٩
، ١٣١
الإسكندرية :
٢٤٠
أسكي كفري :
٣٣
أسكي موصل :
١٧٣
أصفهان : ١٦
، ١٠٨
الأعظمية
الصفحه ٤١٠ :
باب الإمام
الأعظم : ٢٢ ، ١٠٢ ، ٣٥٧ ، ٣٦٤ ـ ٣٦٦
باب الحلة :
٣٦٣
باب الرباط :
٣٠ ، ١٥٧
باب السراي