الصفحه ٢٦٢ : الدولة أن الجاموس الذي كان يسحبها قد
هلك غالبه والباقي لا يزال منهوك القوى. وأبدوا صعوبة في النقل من طريق
الصفحه ١٨ : يتعلق بالعراق ، وبالصفويين.
نقله إلى التركية المولى عبد الباقي الشاعر المعروف المتوفى سنة ١٠٠٨ ه ـ ١٦٠٠
الصفحه ٧٩ : پاشا) على ما نتناوله في حينه. وكل ما علمناه أن الدولة العثمانية
حاولت أن لا تترك لهم باقية إلا أن لهم
الصفحه ٨٠ : ). ذكرتهم في (عشائر
العراق الكردية) (٢). ولكن الهكارية لا يزالون باقين إلا أنهم ضاقت إمارتهم
أو صاروا تابعين
الصفحه ٨٧ : ،
وعاد إلى السويس بالباقي وبقيت السفن الحربية الأخرى في البصرة ، فكان هذا الفرار
منه أكبر باعث إلى نكبته
الصفحه ٨٨ : والباقي سار به نحو السويس حسب الأمر الصادر إليه إلا أن قادرغة واحدة كانت
قد احترقت في البصرة. فكان أخذ معه
الصفحه ٨٩ : والكف عن الحرب بسبب الليل عادوا ، ومن ثم صار مراد بك يفكر في أمر الاحتفاظ
بالباقي من السفن ، ويراعي
الصفحه ١١٨ : الآثار الجليلة المتعلقة بعلم البحار. ولها قيمتها. وفيها ما يكشف عن بعض
الغموض عن هذا الفن الجليل. وباقي
الصفحه ١٢٩ : ورعاية كبيرة. وباقي ما ذكره لا يخص
العراق وهو مذكور في كتابه مرآة الممالك.
ملحوظة :
إن عهدي
البغدادي
الصفحه ١٥٩ : الخطاط العراقي صاحب الثلاث تسعات عبد
الباقي المولوي المعروف (بقوسي) وكانت هناك كتابة تركية زالت معالمها
الصفحه ١٧١ : مصطفى باشا والي بغداد وباقي الوزراء وفيها
تفاصيل لا توجد في غيرها سواء من ناحية المواقع التاريخية أو
الصفحه ١٩٤ : ء على أمر
بيت ليلا والباقون تفرقوا في الصحراء وانهزموا ... فأصاب الجيش وهن وضعف. أما
الصفحه ٢٠٦ : فأصابته طلقة نارية أردته
قتيلا. واستمر الباقون لبضعة أيام على حصارهم ، وقد قيل (المحصور مغلوب) فلم يروا
الصفحه ٢١٩ : . ثم تعقب الآخرين ممن دخلوا في خصام فعاقبهم بضروب العقوبات
كما سمى الآخرين بـ (باقي الظلمة وأهل العدوان
الصفحه ٢٢٥ : من القسوة ما لا يقبلها
دين ، أو ترضى بها طائفة.
وإثر واقعة
بغداد أخذ الشاه عبد الباقي المولوي خطاطا