الصفحه ٢٠ : الخ. ألفه لأبي المغازي السلطان حسين بهادر المعروف ب (حسين بايقرا) من
آل تيمور ... وكتب في منتصف جمادى
الصفحه ٣٢١ : صاحبها فأرسل لهذه المهمة أحد قواده المشهورين خليل
بيك يساول وهو من المحنكين المجربين فتوجه إلى مدينة دار
الصفحه ١١١ : عشرية.
وفي تحفة
الأزهار لابن شدقم : أنه وجد في النسخ التي حصل عليها اختلافا من زيغ الأقلام ،
ومن عدم
الصفحه ١٥٦ : يحضر عند العباد لدى احتضارهم أو ولادتهم فأين يذهب؟ وماذا تطالبون من
القبر؟ وهو لم يكن فيه؟ فلم تتحملون
الصفحه ٣٥٤ : وما جاء في كتاب آثار الشيعة الإمامية أن صاحب كتاب عمدة الطالب في
أنساب آل أبي طالب قدم مؤلفه إليه فغير
الصفحه ١٢٨ : مسيرة يوم من واسط ... وخرجت ظهرا ... ووصلنا في ظهر
اليوم الثاني إلى الرواق وهو رباط عظيم فيه آلاف من
الصفحه ١١٣ : رأيت؟ قالت ما رأيت شيئا. وكان في علم الشيخ أنها إذا
ألقته يضطرب الشط ، ويخرج منه دخان عظيم ، يعلو إلى
الصفحه ١٨ : والصفدي في الوافي بالوفيات وذكر الأشخاص المشاهير من
علماء وأمراء على ترتيب حروف الهجاء إلى آخر أيامه
الصفحه ١٠٨ : المستقبلة من كلام أمير المؤمنين.
وترجمته في
روضات الجنات. وفي كتابه الأخير أودع جملة من أسرار العلوم
الصفحه ١٤٧ : القران ..
وجاء في تحفة
الأزهار «إن المولى عليا ولد سنة ٨٤١ ه ، واستولى على جميع الأهواز مع شاطى
الصفحه ١٢٠ :
وتأييدا لما
ذكرنا ننقل من كتاب (آثار الشيعة الإمامية) القسم العربي منه النص التالي :
«آل المشعشع
الصفحه ٢٩٩ :
أفندي (١) كتبه بالفارسية أيضا منه نسخة في مكتبة أسعد أفندي عدد
٢٤٤٧.
وفي تحفة
الخطاطين أنه كان
الصفحه ١٦٤ : بالفارسية في بيان مناظرات جماعة
من علماء الشيعة مع العامة في الإمامة كابن جمهور والأحساوي (الأحسائي) وهشام
الصفحه ٨٣ : ء ووباء :
ومن نتائج هذه
الحروب والفتن ولوازمها القطعية الخراب الذي عم البلاد من بغداد إلى تبريز
الصفحه ٣٠٠ : وعين له مشاهرة في مسانهة
وعاش في كنف جماعته عيشة راضية وأمره أن ينشي تواريخ آل عثمان بالفارسية فصنفها