الصفحه ١١١ : :
هو السيد محمد
ابن السيد فلاح ابن السيد هبة الله ابن السيد حسن ابن السيد علي المرتضى ابن السيد
عبد
الصفحه ١١٧ : ...
وعند ذلك اطلع السيد محمد على الأمر فعقب أثرهم إلى أن ورد ولاية (مشكوك) فقتل كل
من ظفر به منهم وعاد إلى
الصفحه ١٦٣ : بخطه الشريف مكتوبا بالحمرة على ترجمة السيد محمد بن السيد
فلاح هذا هكذا (جد بيت المهدي) انتهى. أقول وذلك
الصفحه ١١٦ : المذكورة.
وبعد هذه الواقعة
بمدة يسيرة سار السيد محمد بجيشه نحو الجزائر وذلك أنه كانت لا تزال المخالفة بين
الصفحه ١١٨ :
وبإلحاح لإقناعه وقبول هداياه ... فرضي عنه الأمير أسپان وحمل السفن أرزا
وسيرها نحو ناحية السيد محمد
الصفحه ١٦٤ : ... ونقل بعض أحوال الشيخ (ره) إلى أن قال :
ومن أفاضل تلامذته السيد محمد بن فلاح الموسوي الواسطي أول سلاطين
الصفحه ٣٢٢ : إعاشة الجيش لمدة ثلاث سنوات ...
وكان نقيب
بغداد ومن أشرافها السيد محمد كمونة (١) الذي ورث النقابة أبا
الصفحه ٣٤٧ : لمدة ثلاث سنوات.
وكان من أشراف
بغداد آنئذ نقيبها (نقيب النجف) السيد محمد كمونة وكان قد ورث هذا المقام
الصفحه ٣٤٨ :
أما لاله بيك
فإنه راعى غاية التعظيم والتكريم للسيد محمد كمونة وعطف عليه خير عطف. وذهب السيد
محمد
الصفحه ٣٦١ : وقد ذكر وصفه هناك. بقي
ببغداد مدة بعد قتلة نادر شاه ... ثم أرسل إلى استانبول.
وفيات
السيد محمد
الصفحه ٣٧٠ : فصرف كل مجهوداته
للنضال وتمكن من صدّ الهجومات وقارع مقارعات عظيمة خارج البلد ولكن السيد محمد
كمونة
الصفحه ١١٥ : نحو واسط وما والاها وهناك تحارب وقتل نحو
أربعين من المغول وفر وهناك مال السيد محمد إلى العشائر الرحل
الصفحه ١٦٢ : الناس بالضرب
والتعذيب ، ونالهم منه ما لم يروه من قسوة وشدة ...
وفاة السيد محمد المشعشع :
توفي السيد
الصفحه ٣٢٣ :
محمد كمونة وعطف عليه عطفا لا مزيد عليه فذهب السيد محمد كمونة وحسين بيك
لالا إلى الشاه وبشروه بفتح
الصفحه ٣٦٢ : السيد محمد
آل كمونة من حين ورد الشاه أخلص له الود ورافقه في حروبه ، وناصره في السر والعلن
... حتى قتل في