الصفحه ١٣٢ : السجّاد زين العابدين عليهما السّلام ، فبايع محمد بن الحنفية ابن أخيه
الإمام السجّاد ، وتبعه أصحابه وعلى
الصفحه ١١٣٢ :
الصحيفة السماويّة
ولقد ورد في
روايات أهل البيت عليهمالسلام خبر صحيفة نزلت على النبي
الصفحه ١١٩١ :
قاتله
١١٤٦
لا يعلم الغيب إلا
الله سبحانه
١١٠٤
يجب تقديم الأعلم
والأفضل
الصفحه ٩٥ : يحبّ الملائكة ولا
النبيّين ولا المرسلين ، وما في تسبيحة يسبح الله إلاّ ويخلق الله منه ملكا يستغفر
الصفحه ١٦٩ : دار
وسائل وأسباب ، وأبى الله أن يجري الأمور إلاّ بأسبابها ، فنعتقد أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١٣ : حق ـ إلى أن قال ـ والفرار من الزحف. أخرجه المناوي في فيض القدير : ج ٣ ص
٤٥٨ في شرح الجامع الصغير
الصفحه ١٣٧ : كثيرة في كتبكم بهذا المعنى ولكن الذي أذكره الآن ويجول في خاطري ،
عبارة ، في «تفسير الصافي» (٢) للفيض
الصفحه ٧٣٣ : ينكره الاّ
المعاند الحقود والمتعصب العنيد.
النوّاب : خليفة
رسول الله هو الذي ينفّذ وصاياه ، وينظم شئون
الصفحه ٧٧٧ : رسول الله (ص)
وأنا الصدّيق الأكبر لا يقولها بعدي إلاّ كاذب ، آمنت قبل الناس سبع سنين».
وفي الإصابة
الصفحه ٢٠ :
موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام عليّ السجّاد «زين
العابدين» ابن
الصفحه ١٣١ : أبدا ، وهو عندنا سيّد
التابعين ، ويعرف بالعلم والزهد والورع والطّاعة للإمام السجاد عليهالسلام زين
الصفحه ١٠٦٩ : ء وانصاره وصحبه السعداء
الشهداء الأوفياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ـ هو الإمام السجاد زين العابدين
، إذ
الصفحه ١١١٤ :
اليمان ، وعبد
الله بن عمر ، وأنس بن مالك ، وعمرو بن العاص من الصحابة.
والإمام السجاد
علي بن
الصفحه ١١١٦ :
الزركشي المتوفى عام ٧٤٩ ه في فيض القدير : ج ٣ / ٤٧.
١٨ ـ الحافظ
الهيثمي المتوفى ٨٠٧ ه في مجمع الزوائد
الصفحه ٢٢٧ : وزاوية من البلد شخص بيده صحيفة يقرأ حديثكم بصوت عال وحوله جمع غفير من
الناس يستمعون إليه وهم يتابعون